الصفحه ١٨٥ :
علمهم بأنني مرشدك الأمين ولو حتى أنك غير قادم من بلادي فإن ذلك سيكون مبررا
لقتلك على أيديهم ، لأنه لم
الصفحه ٣٦ : الأشجار الضعيفة مما جعلنا نلومه بأسلوب لطيف ؛ لأنه ركّز أوتاد الخيمة
على الرمال الهشة وسقوط الخيمة ربما
الصفحه ٥٥ :
«ماذا لك أن تقول
في أمر كهذا» ، كان صوته مرتفعا وكان عليّ أن أعالج الأمر بطريقة مختلفة ؛ لأن
هذين
الصفحه ١٧١ : الأصلي.
في صباح اليوم
التاسع كنا قد تأخرنا قليلا بسبب الجمال لأنها كانت هائجة ، نود أن نجد مدخلا إلى
الصفحه ٣٣ : والاستغراب ؛ لأنها تستغرق خمس دقائق ؛ حيث
يقومون بتقبيل الأيدي بوقار ، وعند مرور كبار القوم من قبائل البلوش
الصفحه ٧٦ : جمال ممتازة ، وقد حصل
عليها بعد جهد ، كذلك الموافقة على مصاحبتهم مع مالكي الجمال لعمل صفقة معي ؛ لأن
الصفحه ١١٢ :
«لا يوجد إله إلا
الله الواحد» هل تعرف أنكم قوم عاديّون ولا تعلمون هذا الرجل «صاحب» له هالة
قدسية
الصفحه ٣٩ :
٨ أميال من المخيّم. وزاد اضطرابنا عند ما فوجئنا بحوالي ٧٠٠ ناقة تجري بقوة وأصبح
جملي في وسطها يركض بكل
الصفحه ١١٣ : تلك
الأسماء. إن هذا المكان يصلح ليخيّم فيه أي فرد يكون طعامه وزاده معه
الصفحه ١٣٥ : مستوى ومزحلق وزادت أثر سلبي على الجمال المحمولة وزاد الأمر سوءا أن المنطقة
كانت تمر بها خيران نحيفة
الصفحه ١٦١ :
من قبل. بينما كنا ما زلنا نراقب الأمطار ، زاد هطوله بغزارة أكثر ، مما أرعب
الصفحه ٨٩ : تقوم به تجاه قوم مثلنا مقربين إلي الله.
إن الفرس الذين
يتكلمون مع الرجال هنا هم جهلة أكثر من رجال
الصفحه ٧٩ :
مخدّرتان لا
تقويان على كتابة رسالة ، وأن السرج سوف يبتل إذا نزلت من عليه ولو لخمس دقائق ،
وهذه
الصفحه ٢٠٧ :
لقد حان الوقت
الآن لمتابعة المسير لأن الشمس الآن قد تجاوزت منتصف النهار ، وقد قررت الرجوع إلى
الصفحه ٣٧ : حوائطها حوالي ٤ أقدام ويعلوها من جوانبها شكل
مثلث ناحية كل ركن ، وهذه هي مقابر عليّة القوم التي يغطونها