الصفحه ٩٩ :
ووضعته (١) ، فيه لرأيك تضعيف ، ولابيك فيه تعنيف
وتفضيل (٢)
لابن ابي طالب وقديم سوابقه وقرابته من
الصفحه ١٠٣ : الصدع ، ورتق به الفتق ، وأمن به
السبل ، وحقن به الدماء ، وألف به ذوي الاحن والعداوة ، والوغر في الصدور
الصفحه ١٢٣ : ، واستجلَبَ خَيْلَهُ ، [ وشبَّ ] (٢) في ذلك وخَدَعَ ، وقد بانَت الأمورُ (
فتمخضت ) (٣).
والله ما انكروا
الصفحه ١٦٢ :
فقال عليهالسلام : « وأما هذا [ فقتل ابوه ] (١) يَوم قُتِلَ عُثمان [ في الدار ] (٢) خَرَجَ
الصفحه ١٠٤ :
طائعين [ غير مكرهين
] !!.
ثم لم يلبثا حتى استأذناني في العمرة ، والله
يعلم انهما أرادا الغدرة
الصفحه ١٢٥ : ) (٢)
، وَأجْمَعُوا على مُنَازَعتي حَقّاً كُنتُ أوْلى بهِ من غيْري (٣) ، وقالوا : ألا إنّ في الحقِّ أنْ تأخُذَهُ
، وفي
الصفحه ١٥٣ :
علينا بغير اذنٍ
منّا ، وجلوسك على رَحْلِنا بغير إذننا (١)
!
فقال : نعم ، لو كُنْتِ في البيتِ
الصفحه ٧٩ :
فأمضيتُ ما دلاني
عليه فأتبعته ولم أحتج الى رأيكما فيه ولا أرى غيركم ، ولو وقع ما ليس في كتاب
الله
الصفحه ١١٣ : في الناس : من أراد
الخروج فليخرج ، فأنّ ام المؤمنين نأت عن الخروج.
فدخل عليها عبدالله بن الزبير بن
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، متعوذاً منهم على ما اصروا عليه ، فلم
يجيبوه لذلك ، بل تعصبوا على القتال ، فقام عليهالسلام
في
الصفحه ٨٧ :
وظهرت به الرِّعْشة
في اعضائه ، فلما رأى ذلك منه اقوامٌ لم يكن لهم عنده موضعاً للامامةِ والامانة
الصفحه ١٠٠ :
وبطنتما له ] (١) واظهرتما العداوة له حتى بلغتما فيه
مجهودكما ، ونلتما منه مناكما ، فخذ حذرك يا ابن
الصفحه ١٠٦ :
شرائِها مُتَوَجّهين
بها الى البَصْرة ، [ فحَبَسا نساءهم في بيوتهم ] (١) ، وابرزا حبيس (٢) رسول
الصفحه ١٦١ : عليهالسلام
بعبدِاللهِ بن حميدِ بن زُهَير ، فقال عليهالسلام
: « إنّ هذا أيضاً ممّن أوضَعَ في قتالنا ، [ ثمّ
الصفحه ٦٢ :
علي الحسيني المدني
، وصلت الى الدورق (١)
في العشر الاول من جمادى الثانية سنة ١٠٦٨ ه ، وفي شهر ذي