الصفحه ٦١ : الحسين السبط ، ورتبته على ترتيب
المجلد الاول المختص بنسب اولاد ابي محمد الحسن ، والعقب في الحسين منحصر في
الصفحه ١٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فسألته ان يؤمن ابن اختها عبدالله بن
الزبير ، فأمنه ، وتكلم الحسن والحسين عليهماالسلام
في مروان
الصفحه ٩٠ : ، التمِسُ [ دريّة ]
(٢) استجنُّ بها
من خَطَأ الحوادث ، حتى وقعَ اليَّ كتابُك ، فأنتبهت من غفلة طار فيها
الصفحه ٧١ :
هذا السُّلطان الى احدٍ ابداً ، وحتى كان في غيرهم تداولتموهُ بينكم ، ولا ـ والله
ـ لا تدفعُ قريشٌ إلينا
الصفحه ٥٦ :
فصحت : واثُكلَ اسماء ! فقال : يا أُماهُ
! اِلْزمي الصمتَ وقد لَحُمَ ما ترينَ ! فأمسكْتُ. وكان ممن
الصفحه ٢٠ : حقّ ، وتهرق في سبيلهما الدماء ، وإذا عرضنا
الموضوع على الدين والعقل فأيّ منهما صاحب الحقّ والعدل
الصفحه ٦٠ : ) ، ونسخة ثانية مجلدان ، في مكتبة محمد رضا كاشف الغطاء ، بالنجف (٣).
وذكر هذا الكتاب صاحب الذريعة ، فقال
الصفحه ١١١ : ]
(٣) ايتكنّ
صاحبة الجمل الاحدب (٤)
تنبحها كلاب الحوأب ، فرفعت يدي من الجشيش ، وقلتُ : اعوذ بالله من ذلك ان
الصفحه ٢٦ : لهم وحججهم خاوية امام وثائق
التاريخ الدامغة.
وعائشة
ايضاً
واما عائشة فلها النصيب الاوفر في تأليب
الصفحه ١٦ : موتاً أو نقتل ؟ فقال : بل
تقتل يا بني ظلماً ، ويقتل أخوك ظلماً ، وتشرد ذراريكم في الارض ، فقال الحسين
الصفحه ٥٩ : النقيب ابن حسين الشهيد ابن علي بن شدقم بن ضامن بن
محمد الحمزي الحسيني المدني ، من ذرية ابي القاسم الطاهر
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لا حاجة لي في هذا المسير وكان طلحة
والزبير في السّاقة ، فلحقا بها واقسما لها ان ليس هذا بالحوأب
الصفحه ٤٩ : كلاب الحوأب ! كيف لا تعلم هي صاحبة الجمل وكثير
من المسلمين يعرفون بأن لها يوماً تنفرُ فيه مع الغادرين
الصفحه ٤٨ :
« ليتَ شِعْري أيَّتُكنَّ صاحبة الجَملِ
الأَدبَب (١)
، تخرج حتى تنبحها كلاب الحوأب ، يُقتلُ عن
الصفحه ٥٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو يلعن أصحاب الجمل وأصحاب النهروان ، أمّا أحياؤهم فيقتلون في الفتنة