الصفحه ٣٧ : الخبر ، فإذا أتاك كتابي هذا ، فاقدم فانصرنا على أمرنا هذا ، فإنّ لم تفعل فثبّط
الناس عن عليّ بن ابي طالب
الصفحه ٢٣ :
الى بياضِ ما وراء الدِرْع (١).
وفي رواية ابن الاثير ، قال : وقد قيل
ان علياً كان عند حصر عثمان بخيبر
الصفحه ٤٩ : ، وعلمت بالموضع أنّه هو الحوأب الذي
اخبرها رسول الله به ، استرجعت وأرادت الرجوع. كما ورد الخبر عند كثير من
الصفحه ٤٧ :
عيبة مفتوحة ، حتى يرجع كعب بالخبر ، فإنّ رجع بأن القوم أكرهوا طلحة والزبير ، فالامر
امرهما ، وإن شا
الصفحه ٢٠ : عليهالسلام ، فالحافظ ابن عساكر يخبرنا في روايةٍ
بسندٍ عن عبيدالله بن ابي الجعد ، قال : سئل جابر بن عبدالله عن
الصفحه ٢١ : جهنم ، لم يَجُز إلا من معه كتاب
ولاية عليّ بن ابي طالب » (١).
والمعروف ان طلحة والزبير وامثالهم
مزقوا
الصفحه ٨٢ :
الامة وابتغِ الى
ربّك سبيلاً ، فقد أحكمتُ لك الامر على من قبلي لك ولصاحبك على ان الامر للمقدّم
الصفحه ٣٨ : بمنزلة
الاشقر (١)
، إن تقدّم نحر وان تأخّر عُقِرَ ».
فلما وصل الكتاب الى حفصة استبشرت بذلك
ودعت صبيان
الصفحه ٣١ : بغضها وحقدها على امير المؤمنين
عليهالسلام حتى انها لا
تستطيع ان تصرح باسمه ، ففي رواية عكرمة وابن عباس
الصفحه ٨٥ : يقامَ لك ، واعلم أنّك غيرُ مَتروك ولا مُهْمَل ، فأني لك
ناصح امين ، والسلام.
ثم انه كتب في اسفل الكتاب
الصفحه ٦٢ : .
ويظهر من كتابه انه ساحَ وكتب في سياحته
جملة من الانساب.
ومن شعرهِ :
سبحان من اصبحت مشيئتهُ
الصفحه ٣ : : ............................................................. ٤٨٧
نظرنا في الموضوع : ...................................................... ٤٨٠
عرض وتحليل
الصفحه ٦ : : ............................................................. ٤٨٧
نظرنا في الموضوع : ...................................................... ٤٨٠
عرض وتحليل
الصفحه ١٣٣ :
يدعوهم الى كتاب
الله عزّوجلّ ، فرموه بالسِهام حتى قتلوه ، فَحُمِل الى امير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢٨ : فاستبشرتْ
بقتله وقالت : قتلتهُ اعماله ، إنه احرق كتاب الله ، وامات سنة رسول الله صلىاللهعليهوآله فقتله