الصفحه ١٢٥ : راجعها في الغارات. وابن ابي
الحديد في شرح النهج فقال : انها خطبة للامام عليهالسلام
بعد مقتل محمد بن ابي
الصفحه ٦٩ : أصاب قومك ؟!
فقال عليهالسلام
: صبراً جميل والله المستعان.
__________________
(١) هو محمد بن محمد
الصفحه ١٤٨ : الاربع ، فأخذوه بالسيوف
قطعاً ، وكان المعرقب له أبو جعدة بن غوبة الانصاري.
فمن قتل عنده محمد بن طلحة
الصفحه ١٥ :
مقدمة
تمهيدية
الحمد لله ناصر الحقّ ومخزي الباطل ، وصلى
الله على نبينا محمد سيد المرسلين ، وعلى
الصفحه ٢٦ : لهم وحججهم خاوية امام وثائق
التاريخ الدامغة.
وعائشة
ايضاً
واما عائشة فلها النصيب الاوفر في تأليب
الصفحه ٦٠ : » (٢).
وقال عنه صاحب الاعلام : ضامن بن شدقم
بن علي بن حسن النقيب المدني : أديب إمامي ، له علم بالانساب. صنف
الصفحه ٧٢ : وقاص ، ومحمد بن مسلمة
، وحسان بن ثابت ، واسامةُ بن زيد ، وغيرهم من قريش. فصعد عليهالسلام المِنبَر
الصفحه ١٩ : تؤول إليه امورهم بعده صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ففي رواية عن الامام عليّ عليهالسلام ، يقول : « عهد
الصفحه ٢٠ : ، والخروج على الامام العادل ، وشق عصا المسلمين وسرقة بيوت اموالهم ؟
فإذا كان الشك يداخلهم في قتال عليّ
الصفحه ٢٥ : ، حتى ضيّقوا الخناق عليه ، ومنعوا من دخول الماء إليه
، حتى كان يستنجد عدة مرات بالامام عليّ عليهالسلام
الصفحه ٢٨ :
الشقاق من حولها ، وتعبئ
الجيوش لمخالفة الامام واظهار الفتنة ، وتكتب الرسائل الى بعض الشخصيات
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقد أمرك ان تقري في
__________________
(١) العقد الفريد ٢
: ٢٧٧ ، الامامة والسياسة ١ : ٤٥
الصفحه ٤٢ : » (٢).
__________________
(١) الامامة
والسياسة ١ : ٤٨.
(٢) الامامة
والسياسة ١ : ٤٨.
الصفحه ٤٣ : على من
شهده فهو على من غاب عنه أشكل » (٢).
__________________
(١) الامامة
والسياسة ١ : ٤٨
الصفحه ٤٥ : ابن حنيف ، والذي
كان من اهم بنود الصلح ، وهو : هل طلحة والزبير اكرِها على بيعة الامام عليّ عليهالسلام