الصفحه ٥٥٧ : الصّناعة ، فكأنّ بانيها
قد خطّها في ذهنه الوقّاد قبل الشّروع ، ومهّد أصولها لاستنباط الفروع ثم أسّسها
بأساس
الصفحه ٣٤٩ : ،
فإذا اسودّ من القدم فهو الدّندن. قال :
كالسّيل يغشى أصول
الدّندن البالي. والدّرين حطام جميع النّبت
الصفحه ٦٦ : فإنكم معذورون ، ومعنى قوله تعالى : (كَافَّةً) جميعا ، ومحيطين بهم ومجتمعين. وانتصابه على الحال ، ومثل
الصفحه ٨١ : للأوامر والنّواهي وأصول الحلال
والحرام ، والمندوب إليه والمباح ، وقصص الأمم السّالفة ، وأخبار الأنبيا
الصفحه ١١٢ : فضائحهم وإثارة مقابحهم ، والرّد عليهم في أصول دعاويهم وفروعها
ومسئول إيزاعنا شكر نعمته وصلة سعينا بمرضاته.
الصفحه ١٧٣ :
الظروف إلى غيرها
إذ كنّ قد أزلن عن أصولها فإذا قلت : آتيك ضحوة يومك وعشاءه ، لم يكن سبيله سبيل
ما
الصفحه ٣٢٥ : بها حتى تقلب نباتها وتقلعه من
أصوله ، ويقلب ظهر الأرض لبطنها ، وقد شجرت الأرض شجرا. ويقال للمطر الذي
الصفحه ٣٦٥ : على ديمة في عهاد غير قديمة ، يشبع منها
النّاب قبل العظيمة. الغلل : الماء يجري في أصول الشّجر. وقال
الصفحه ٣٦٩ :
، وقوله ويبس الجعثن يعني أصول النبات.
ويقال : جعثنه
أيضا وجمعها جعاث. وقوله : وسقط الأملوج ، الأملوج ورق
الصفحه ٤٤٤ :
والتّلالا الأجذال : أصول الشجر ، (واطّردت دياسقه) : وهو السّراب الأبيض وشبهه
بأسمال الثّياب. قال ابن مقبل
الصفحه ٥٥٦ : ء ذامّ.
واعلم أنّ من حقّ
المصنّف إذا جمع الأصول بحقائقها ـ واستوفى الفروع بلواحقها ـ أن يمنع الخاطر من
الصفحه ٣٧ : وقوع الفعل من الفاعلين لا يقع إلّا على أحد هذين الوجهين ،
وهذا كاف لمن تدبّر.
فأمّا الطّوع
والكره
الصفحه ٥٢ : ،
الآية : ٦] عموم دخلت الكافة تحته ، وقوله تعالى : (إِنَّكَ كادِحٌ إِلى
رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاقِيهِ) [سورة
الصفحه ١١٠ : يمسح به الكلّ حسب جواز ذلك على كافة ما يعد جزءا من
الشّيء وإذا لم يكن الآن في جوهره ذا مقدار أصلا
الصفحه ١٤٢ : خلقتها خلقة كتاب الكاف غير مشقوقة ، وليست نيّرة وهي على أثر الصرفة ،
وزعم أبو يحيى أنها سميّت العوّا