الصفحه ٥٤٧ : الطيب (من غصن
الأندلس الرطيب)
نيل الابتهاج (بتطريز
الديباج) : تكميل الديباج أحمد بابا
(و)
وفيات
الصفحه ٢٣٦ : نفح
الطيب ١ / ١٨٨ وما بعدها ، المعجب للمراكشي ص ١٧ ـ ٢٥ طبع مصر سنة ١٣٢٤ ه ، العبر
لابن خلدون ٤ / ١٤٧
الصفحه ٣١٩ : المعرق ، وأزهار
الفنون تسقط علينا من غصنه المورق ، وينابيع العلوم والفضائل تمدّ وشلنا (٣) من فراته المغدق
الصفحه ٣١١ : طيبه
، وشكر لا يذوي ـ وإن طال الزمان ـ رطيبه ، وقد كان بلغ ما جرى من تأخيركم عن
الولاية التي تقلّدتم
الصفحه ٥٥ : ملوك الطوائف بالأندلس ترجمته
في : الوفيات ٣ / ٣٦. المعجب ص ٦٣ ؛ نفح الطيب ٢ / ٤٦٩ تاريخ ابن خلدون
الصفحه ٥٣ : السابع
ألف كتاب «المسهب في غرائب المغرب» ابتدأ به من فتح الأندلس وانتهى إلى سنة ٦٣٠ ،
انظر نفح الطيب
الصفحه ٢٩٩ :
وكم غصن قد عانق
الغصن مثله
وكلّ على كلّ من
الشّوق يستعدي
قبيح وداع قد
جلا
الصفحه ١٦١ : الغربي ٨ ـ ٤). وبيغو ، وباغو ،
وباغه ، وباغة ، كلها أشكال لرسم هذه الكلمة ؛ تجدها في نفح الطيب ١ / ٩٤
الصفحه ٣٤٢ : ـ ٣٤٠) ، سمع من ابن وضاح.
وانظر تاريخ علماء الأندلس لابن الفرضى ١ / ٢٩٧ ، نفح الطيب ١ / ٣٥٠ بولاق
الصفحه ٨٦ : الله بن
يوسف بن رضوان النجاري ؛ أصله من الأندلس ، نشأ بمالقة ، وأخذ عن مشيختها ، وحذق
في العربية والأدب
الصفحه ٣٣٧ : ، ومنها موطّأ عبد الرّحمن بن
القاسم (٣) رواه عنه سحنون ابن سعيد ، ومنها موطأ يحيى بن يحيى
الّليثي الأندلسي
الصفحه ١٠٢ : أهل
الأندلس الوافدين في غرض السّفارة ؛ وحصلت من الإفادة منهم على البغية.
وكان في جملته
يومئذ الأستاذ
الصفحه ٣٠٩ : تأليف الطيّبي ، (٢) والسفر الأول من تفسير أبي حيّان ، (٣) وملخّص
__________________
(١) الزيادة عن
الصفحه ٢٦٤ : ، فطلبوا منه أن يجيزني إلى عدوة تلمسان ، وكان مسعود بن
ماساي قد أذنوا له في اللّحاق بالأندلس ، فحملوه على
الصفحه ١٠٣ : وخمسين ؛ ثم بعثه في سفارة إلى الأندلس.
فامتنع من الرجوع ، وقام السّلطان لها في ركائبه ، ونكر على صاحب