الصفحه ٤٠٩ : ولسلفنا
، وإن الحديث (٢) صحّ بأن الأمر لبني العبّاس ما بقيت الدّنيا ، يعني أمر
الخلافة. وإني أحقّ من صاحب
الصفحه ٣٦ : باستانبول) فرع لنسخة أيا صوفيا أيضا ؛
خطه نسخ جميل ، أما من حيث الصحة فهو بالغ الحضيض في التحريف ، وقد قدّم
الصفحه ١٨٢ : :
__________________
(١) في الأصلين : «أبهم»
، وكتب بخطه في حاشية أصل أياصوفية : «انبهم» ، ووضع عليها علامتي البدلية والصحة
الصفحه ٣٣ : الكلمة في الحاشية بخطه ، وفوقها حرف «خ» أو «صح» أو «أصح» حسبما رأى
أنه الأنسب. ورأى أن كلمات بالمتن
الصفحه ٣٧ :
٢ ـ فإذا ما صح
الفرض الذي قدمته ، وهو أن أصل «أحمد الثالث» عقيم لم يعقب ، كانت نسخة الرباط
فرعا من
الصفحه ١٣٨ : بخط السّلطان ، ونصّها : «صح هذا».
__________________
(١) الرتيمة : الخيط
الذي يشد في الأصبع
الصفحه ٣٥٩ : بسنين ،
فلما صحّ الخبر أمر بقتله ، وحبس الخليفة سبعا إلى تلك السنة ، فأطلقه عند هذا
الواقع ، ولمّا وصل
الصفحه ٣٨٠ :
و (لخالد)
بخلوده تذييل
وإليكها تنبيك
صدق مودّتي
صحّ الدليل
ووافق المدلول
الصفحه ٣٨٩ : ، والسّودان ، ومن
يافث : التّرك ، والروم ، والخزر ، (٢) والفرس ، والدّيلم ، والجيل.
ولا أدري كيف صحّ
انحصار
الصفحه ٣٣٤ : (١) : كنّا نرى في الحديث الوارد عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «تضرب أكباد الإبل (في طلب العلم) (٢) فلا
الصفحه ٤٣ : الاختلاف بين
العلماء ، لأقر ما نص عليه سابقوه واستقرت كلمتهم عليه.
والحديث هنا لا
يتناول بطبيعة الحال ما
الصفحه ٦٦ : ، والسّير لابن إسحق ، وكتاب ابن الصّلاح في الحديث ، (٤) وكتبا كثيرة شذّت عن حفظي. وكانت بضاعته في الحديث
الصفحه ٣١ : نسخ
الكتاب جميعه أوجز كلما كانت أقدم صدورا عن المؤلف ، وكلما كانت حديثة العهد
بالمؤلف كانت أكثر تفصيلا
الصفحه ٤٥ : ذكرت في هذا الكتاب أمكن تحديدها بحيث
يستطاع وضع اليد على مكانها اليوم بالمصورات الجغرافية الحديثة
الصفحه ٢١٠ : غرّة ، ووضوح يمن في طرّة (٥) ، وبهجة للعين وقرّة ، وإن ولع الناس بامتداح القديم ،
وخصّوا الحديث بفري