الصفحه ٢٧٠ : شيعة المهدي بل
من شيعة التّوحيد (٣) جاء به الكتاب يفصّل
بل شيعة الرحمن
ألقى حبّهم
الصفحه ٨٧ : السّلطان أبي عنان.
ووفد معهم ابن رضوان ، فرعى له وسائله في خدمة أبيه ، واستكتبه ، واختصّه بشهود
مجلسه ، مع
الصفحه ٩٦ : وأعمالها ، فقدم عليه ورعى له وسائله ، ونظمه في أكابر أهل
مجلسه وكان يقرأ الكتاب بين يديه في مجلسه العلمي
الصفحه ١١٦ : ، واستيلائه على ملكه :
سائل به طامي
العباب (١) وقد
سرى
تزجيه ريح العزم
ذات هبوب
الصفحه ٢٤٤ :
الفرضة أيدي الانتهاز ، وسألنا من سائله أسد بن الفرات (١) فأفتى برجحان الجواز ، فعمّ الاكتساح والاستباح
الصفحه ٢٤٥ : وسائل شكرك ، على ما ينثال به المزيد ، يا حيّ
يا قيّوم يا فعّالا لما يريد. (٨)
وقارنت رسالتكم
الميمونة
الصفحه ٢٧٢ :
هي عروة الدين
التي لا تفصل
سائل تلمسانا
بها وزناتة
ومرين قبلهم كما
قد ينقل
الصفحه ٢٠٢ : المطلب ، أو غلب الحظوظ بخدمة آل الأغلب ، (٤) أو خصّه زيادة الله بمزيد ، (٥) أو شارك الشّيعة في أمر أبي
الصفحه ٨٠ : تلمسان في لمة من الجند ، فلمّا
ملكها يوسف بن يعقوب ، اعتقل من وجد بها من شيع ابن زيّان ، واعتقل إبراهيم
الصفحه ١٦٩ : فيكم ، المعتدّ بكم شيعة فضلكم ، ابن خلدون
، ورحمة الله وبركاته.
عنوانه : سيدي
وعمادي ، وربّ الصنائع
الصفحه ١٧٤ : . وأخذ في
أسباب الخروج إلى الصحراء ، مع شيعة بني عامر من أحياء زغبة ، فاستألف ، وجمع ،
وشدّ الرّحال
الصفحه ١٨٦ : ، والسلام
الكريم يخصّكم من المحبّ الشاكر الدّاعي الشائق شيعة فضلكم : عبد الرحمن بن خلدون
، ورحمة الله
الصفحه ٢٥٩ : بذلك
بعض عيونه ، فركب الليل ، ولحق بأحياء الأحلاف من المعقل ، (٣) وكانوا شيعة للأمير عبد الرحمن ، ومعهم
الصفحه ٣٧٤ : ، وشيّعه كل واحد من ملوكه إلى مأمنه. وبالغ في إكرامه
بما يتعيّن. ووصل إلى فاس ، فوجد الهدية قد استكملت
الصفحه ٤٠٦ : الكائن ، ويرون إن القائم به هو الفاطميّ
المشار إليه في الأحاديث النّبوية (٣) من الشيعة وغيرهم ، فأخبرني