الصفحه ١٨٧ : الإنسان أسير الأقدار ، مسلوب الاختيار
، متقلّب في حكم الخواطر والأفكار ، وأن لا بدّ لكل أول من آخر ، وأن
الصفحه ١٨ : الحصار عليها ، فدافعت المدينة عن نفسها متّحدة إلى أن بدأت بوادر الفرقة
تدبّ بسبب خلاف بين القلعة المدافعة
الصفحه ١٩ : إلى بلادي ، فقال له : في مصر
من يحبني وأحبه ، ولا بدّ لك من قصد مصر في
الصفحه ٤٦ : هذا الكتاب موضع رعايته منذ بدء عملي فيه ، ولقد تكرم
بتقرير طبع هذا الكتاب في «لجنة التأليف» على نفقتها
الصفحه ١١٣ :
إيه عن الصّبر
الجميل فإنّه
ألوى (٢) بدين فؤادي المنهوب
لم أنسها
والدّهر
الصفحه ١٦٥ : ،
ويحملنا أجمعين على الجادّة ، ويختم لنا بالسّعادة. والسّلام الكريم عودا على بدء
، ورحمة الله وبركاته ، من
الصفحه ١٦٩ :
__________________
(١) في الأصلين ، ش :
سندمر بدون ألف في أوله ؛ وهو الأمير الدوادار الكبير في دولة الأشرف ، كان
دويدارا عند
الصفحه ١٨٨ : سهّله عليّ أمور : منها أن الانصراف لما لم يكن منه بدّ ، لم يتعين على
غير هذه الصورة ، إذ كان عندكم من
الصفحه ٢٣٢ : .
(٥) جمع دلو ؛ وهي ما
يستقى به. والأدلاء : جمع دليل ، وهو المرشد. ويريد : قدمنا ـ قبل بدء القتال ـ طلائع
الصفحه ٢٤٤ : : ضواحي
المدينة وأطرافها.
(٣) أذيل : أهين.
(٤) أجرّه المرح :
طعنه بد وتركه فيه يجرّه والعالية : أعلى
الصفحه ٤٠٦ : عنه يقول : أمره قريب ، ولا بدّ لك إن عشت أن تراه.
وأما المتصوفة
فكنّا نسمع عنهم بالمغرب ترقّبهم لهذا
الصفحه ٤١٣ : مصر من يحبني وأحبه ، ولا بدّ لك من قصد
مصر في هذه المرة أو في غيرها ، وأنا أذهب وأهيئ أمري ، وأذهب في
الصفحه ٢١٥ :
شيئا سمعت به» (٥)
والناسخ (٦) يختلف به الحكم ، وشرّ الدواب عند التفضيل بين هذه
الدّوابّ الصّمّ البكم
الصفحه ٢٩٢ :
الحكمين ، (١) معرضا عن الشّفاعات والوسائل من الجانبين ، جانحا إلى
التّثبت في سماع البيّنات
الصفحه ٢٩٣ : الخصوم ، وفتياهم بعد نفوذ
الحكم ، وإذا فيهم أصاغر ، بيناهم يتشبّثون بأذيال الطّلب والعدالة ولا يكادون