الصفحه ١٧٧ : حمّو وأحياء رياح معسكرين قريبا منها
في وطن أولاد سباع بن يحيى من الدّواودة ، وقد تساتلوا (٣) إليه
الصفحه ٢٣٨ : دموع الغوادي ، (٧) للتّجاسر على تخطّيه ، عند تمطّيه ، (٨) الجسر العادي ، والوطن الذي ليس من عمرو ولا
الصفحه ١٨٨ : الموت أسبق إلي ،
وكفى بهذه الوسيلة الحبّية ـ التي يعرفها ـ وسيلة. ومنها حرصي على أن يظهر صدق
دعواي فيما
الصفحه ١٦٠ :
وإن تشوّفت لحال
المحبّ تلك السّيادة الفذّة ، والبنوة البرّة ، فالحال الحال ، من جعل الزمام بيد
الصفحه ٤٢٤ : لنا به لطوله ولأن عنايتنا في الأكثر إنما هي بالمغرب الذي هو وطن
البربر وبالأوطان التي للعرب من المشرق
الصفحه ٢٤٣ :
الوطن على الوطر ،
فرأينا أن نروضها بالاجتثاث (١) والانتساف ، (٢) ونوالي على زروعها وربوعها كرات
الصفحه ١٦٨ :
الملوك استخلاصي ،
وتجاروا في إتحافي. والله المخلّص من عقال الآمال ، والمرشد إلى نبذ هذه الحظوظ
الصفحه ٣٧٠ :
وقعد عن إجابته في
الأسطول لما كان في الكتاب إليه (١) من العدول عن تخطيطه (٢) بأمير المؤمنين
الصفحه ١٦٢ : نصره ، ولا يقطع عنّا سبب رحمته ، وأن ينفع بما
أعان عليه من السعي في ذلك والإعانة عليه.
ولم يتزيّد من
الصفحه ٥٢٠ :
(المطبعة)
الشرفية
٢١٥
مطبعة الوطن
٣٧٠
المعهد الفرنسي
الصفحه ٤٢٧ : عدد من الرّحّالة من المشرق صوب الأندلس يدفعهم إلى ذلك مجرّد حب
الاستطلاع ، أو كما كان عليه الحال من
الصفحه ٣٤٧ : مستحقّين آخرين ينزعونه من أيديها بالعصبية التي يقتدرون
بها على ذلك ، ويحوزون الأعمال التي كانت بأيدي الدولة
الصفحه ٢٠٠ :
مين ، وقرأنا منه
وثيقة ودّ هضم فيها عن غريم الزمان دين ، ورأينا منه إنشاء ، خدم اليراع بين يديه
الصفحه ١٦٣ : مخالفة عليه ، قائمة بطائفة من كبار النصارى الخائفين على أنفسهم ، داعين
لأخيه ، والمسلمون قد اغتنموا هبوب
الصفحه ١٨٠ : تحية المشوق ، للمعشوق ، والمدلج ، (٢) للصباح المتبلّج ، (٣) وأقرّر ما أنتم أعلم بصحيح عقدي في من حبّي