الصفحه ١٧٧ : حمّو وأحياء رياح معسكرين قريبا منها
في وطن أولاد سباع بن يحيى من الدّواودة ، وقد تساتلوا (٣) إليه
الصفحه ٢٣٨ : دموع الغوادي ، (٧) للتّجاسر على تخطّيه ، عند تمطّيه ، (٨) الجسر العادي ، والوطن الذي ليس من عمرو ولا
الصفحه ١٨٨ : الموت أسبق إلي ،
وكفى بهذه الوسيلة الحبّية ـ التي يعرفها ـ وسيلة. ومنها حرصي على أن يظهر صدق
دعواي فيما
الصفحه ١٦٠ : ، نؤمّل فيه عادة السّتر من الله ، إلا أن الضّجر الذي تعلمونه
، حفّضه اليأس لمّا عجزت الحلة ، وأعوز المناص
الصفحه ١٦٢ :
الحوادث إلا ما علمتم ، من أخذ الله لنسمة السّوء ، وخبث الأرض ، المسلوب من أثر
الخير : عمر بن عبد الله
الصفحه ٢٤٣ : ) وأرسلنا رياح الغارات (ما تَذَرُ مِنْ
شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلَّا جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ) ، (١٢
الصفحه ١٦٨ : لذلك ، إلا ما شمل البلاد من تغلّب العرب ، ونقص الأرض من
الأطراف والوسط ، وخمود ذبال الدول في كل جهة
الصفحه ٤٢٤ : لنا به لطوله ولأن عنايتنا في الأكثر إنما هي بالمغرب الذي هو وطن
البربر وبالأوطان التي للعرب من المشرق
الصفحه ٣٧٠ :
وقعد عن إجابته في
الأسطول لما كان في الكتاب إليه (١) من العدول عن تخطيطه (٢) بأمير المؤمنين
الصفحه ٥٢٠ :
(المطبعة)
الشرفية
٢١٥
مطبعة الوطن
٣٧٠
المعهد الفرنسي
الصفحه ١٣٤ : الكريم من هذه السنة :
أبى الطيف أن
يعتاد إلا توهّما
فمن لي بأن ألقى
الخيال
الصفحه ١٨٠ : تحية المشوق ، للمعشوق ، والمدلج ، (٢) للصباح المتبلّج ، (٣) وأقرّر ما أنتم أعلم بصحيح عقدي في من حبّي
الصفحه ٢٣٥ : الحبّ إلا للحبيب الأول
(٢) المجاج : العسل ، ومجاج المزن : مطرها.
(٣) هو كسرى أبرويز
بن هرمز
الصفحه ٤٢٧ : عدد من الرّحّالة من المشرق صوب الأندلس يدفعهم إلى ذلك مجرّد حب
الاستطلاع ، أو كما كان عليه الحال من
الصفحه ٣٤٧ : مستحقّين آخرين ينزعونه من أيديها بالعصبية التي يقتدرون
بها على ذلك ، ويحوزون الأعمال التي كانت بأيدي الدولة