الصفحه ٩٥ :
الرفيع والزبرجد ؛ تعلق فى سلسلة من الذهب فى وجه البيت فى كل موسم.
وأهدى المعتصم (٣) العباسى قفلا لباب
الصفحه ٦٦ : الأنصارى الخزرجى ، شمسي الدين ، المالكى ،
المتوفى سنة ٦٧١ ه ، من تصانيفه : الأسنى فى شرح أسماء الله الحسنى
الصفحه ٢٣٣ : (جزاه الله خيرا على ذلك) ، وكفى فخرا ذكر هذا المقام الجليل فى مثل
هذا التأليف العظيم.
ورأيت فى «شرح
الصفحه ٤٩ : فى دمشق ، وأقام بها زمنا طويلا. من كتبه :
منهاج الطالبين ، الدقائق ، تصحيح التنبيه ، المنهاج فى شرح
الصفحه ٤٥ : الدين فى
شرح الهداية : «بيع بناء مكة جائز اتفاقا ، لأن بناءها
__________________
(١) فى (س) : سميته.
الصفحه ٣٥٢ : والرحمة والرضوان ، وأقرت
فيها درسا فى الطب ، ورسالة فى الحديث فى أصوله ، وإنى أدرس الآن فيها ، تكميل شرح
الصفحه ٣٠٦ : سليم
، وكان له فضل واشتغال ومشاركة فى بعض المسائل ، وله رسالة بالتركية ، شرح فيها
الفقه الأكبر لإمامنا
الصفحه ١٠٧ : فى علم الحديث» ، شرح صحيح مسلم ، الأحاديث الكلية التى عليها مدار الدين
، الأمالى وغيرها كثير. انظر
الصفحه ٢١٦ :
رامشت الملاصق
لباب الحزورة من أبواب المسجد الحرام فى الجانب الغربى منه.
وراشت هو الشيخ
أبو
الصفحه ١٠٢ :
الأفلاك تجرى بأمره
ولا زال عنه
قطبها ومدارها
* * *
(فصل فى ذكر كسوة الكعبة
الصفحه ٤٠٢ :
١٨٤
بقدر الصعود
يكون الهبوط
فإياك والرتب
العالية
وكن فى مقام إذا
ما
الصفحه ٢٧٣ : مدرسى الثمانية من مدارس والده المرحوم السلطان محمد خان فى كل عام
سبعة آلاف عثمانى ، ولمدرسى «شرح المفتاح
الصفحه ٤١٦ :
وشرع فيه ، فأدركته الوفاة قبل إتمامه
، وأتم فى ولاية الهادى ابن المهدى المذكور كما سبق
الصفحه ١٢٦ :
وقتل أبا مسلم
الخراسانى ، وهو الذى قام بدعوة الناس إلى بنى العباس ، وشرح ذلك يطول.
ووليت له
الصفحه ٣٣٤ :
(فصل فى ذكر بعض مآثر السلطان سليمان وخيراته.
وصدقاته الجارية الحسان فى جميع البلاد سيما بلد الله