الصفحه ٥٥ : القضاة ؛
السيد تقى الدين محمد بن أحمد بن على الحسنى المكى الفاسى فى كتابه «شفاء الغرام» (١) : لا شك أن
الصفحه ٣٧ : العباس
الفاكهى (٢) ، ثم قاضى القضاة ؛ السيد تقى الدين محمد بن أحمد بن على
الحسينى الفاسى (٣) ، ثم المكى
الصفحه ٨٨ : وتآكلت فأبدلها بخشب آخر ، ألبسه صفائح من فضة.
قال إسحاق الصائغ
: فكان مجموع الزوايا وطوق الذهب ثمانية
الصفحه ١٠ : الحميد العدوى ، وأشرف أحمد الجمال ، ونادى رجب وتحت إشراف أستاذنا
الأستاذ سعيد عبد الفتاح ، وشفاء الغرام
الصفحه ١٣ :
الحميدى طرحت أمامنا طريقا آخر سلكناه علنا نصل إلى شىء ، حيث قال : «قال أبو عبد
الله الحميدى : قرأت بخط أبى
الصفحه ٢٠٨ : فى كل مجموع والله أعلم بالسرائر وما تخفيه الأحشاء والضمائر.
* * *
فصل
كان ممن نجا من
سيوف
الصفحه ٢٧٣ :
أيامه من أحسن الأيام ، وأكثرها أمنا وراحة ، وجمع قلب الأنام ، وكانت به كلمة
الإسلام مجموعة ، وكلمة أهل
الصفحه ١١٣ : والقبر الشريف ، والباحث عادل عبد الحميد
العدوى بصدد تحقيقه الآن فى سلسلة موسوعة مكة والمدينة. انظر : معجم
الصفحه ٣٥٣ :
به من خزائن جوده العميم ، فشكر الله تعالى صنعه الحميد ، ونفع بتأليفه سائر طلبة
العلم الشريف وأبقى فى
الصفحه ٩٩ : ،
وأجلسهم سيدنا ومولانا المقام الشريف العالى ، سيد السادات الأشراف وصفوة الصفوة
من شرفاء بنى عبد مناف السيد
الصفحه ٢٦٢ : فسيح الجنات وسقى عهده صوب الرحمة والرضوان).
وتوجه سيدنا
ومولانا المقام الشريف العالى سيد السادات
الصفحه ١٠٠ : النفيسة سيدنا ومولانا ، المقام العالى السيد حسن
المشار إلى حضرته العالية ، أدام الله عزه وإقباله ، ومعه
الصفحه ٢٢٣ :
بأوراق سلطانية إلى مولانا السيد حسن بن عجلان شريف مكة ـ يومئذ ـ جد أشرافنا الآن
جهل الله بوجودهم الزمان
الصفحه ٢٢٤ : ودثر ، واستأجره من قاض القضاة بمكة ـ يومئذ ـ القاضى جمال
السيد حسن بن عجلان بن ظهيره الشافعى إجارة
الصفحه ٢٤٨ : ، فتهيأ هو والسيد الشريف محمد بن بركات لملاقاة السلطان ، فإن القصاد أخبروا
أنهم فارقوه من عقبة إيليا