الصفحه ٣٣٣ : تظنيه مات
بل هو ذا
مى بنص من
القرآن مزبور
مجاهد فى سبيل
الله مقتحم
الصفحه ٣٥٢ :
السليمانية على مؤلف هذا الكتاب بخمسين عثمانيبا فى أوسط جمادى الأول سنة ٩٧٥ ه ،
فأقرأت فيها قطعة من الكشاف
الصفحه ٢٩١ : ء يدركه ، تجرى الرياح بما لا تشتهى السفن ، وظهر فى اثنا ظهره
جراحة منعته الراحة ، وحرمت منه الاستراحة وعجت
الصفحه ٢٥٤ :
من سرير الملك على
التابوت إلى قبره ، وقدم إلى رب كريم ، ووقف بين يدى ملك غفور رحيم.
وأنشد لسان
الصفحه ٣٨٢ : .
فكانت تحمل فى كل
سنة من الأنبار الخاصبة السلطانية على ظهور الجمال ، من مصر إلى السويس ، وتوضع فى
سفائن
الصفحه ٢٨٥ : ويتقدم إلى أن تلافى العسكران فى قرب
بنزيز ، ورتب السلطان سليم عسكره ، وتنزل من عند الله الفتح القريب
الصفحه ٣٨٩ :
الرسالة إلى سيرة معدلته فى الرعايا ومحدث بما طبعه الله عليه من كرم السجايا ،
وحسب إلى خلقه الشريف من
الصفحه ٤١٦ : فى أيام المعتضد من عمارة
المسجد الحرام:
١٧٨
فصل فى ذكر أولاده والأمجاد الكرام
وأحفاده
الصفحه ١٥٣ : ، فحملوه فى قبة ؛ إلى أن أتى القبر ؛ فسالت عبرته ،
وزادت عبرته ، وقال : يا ابن آدم إلى أن تصير ، ولا بد من
الصفحه ٣٤٧ : أجل الله إذا جاء لا يؤخر ، فمات غريبا وشهيدا ، ومضى
إلى رحمة الله ، وحيدا فريدا فى ليلة الاثنين ثانى
الصفحه ٣٤٩ : ، السلطان سليم خان سقاه الله كئوس الرحمة
والرضوان ، وحوض الكوثر فى أعلى غرفات الجنان ، وإلى سرادقات الحجاب
الصفحه ٣٦٧ : الله عهده صوب الرحمة
والرضوان ، وأبقى السلطنة فى عقبه إلى انتهاء الزمان.
فلما طرق سمعه
الشريف هذا
الصفحه ٢٩٧ : .
ولهم فى ذلك العصر
رسالات متعددة باقية بأيدى الناس إلى الآن ، وأن علماء مصر ، أفتوا بعدم جواز ذلك
الصفحه ١٦٥ : الذى أراده ، صار مغتما لذلك ،
مهتما به.
وكان على خلاف رأى
أبيه فى آل أبى طالب ، وأعاد قبر الإمام
الصفحه ٢٤٧ : المسجد الشريف عوض عما احتراق
منها فيه.
ووقف قرى كثيرة
بمصر تحمل غلاتها إلى جيران رسول الله