الصفحه ١٦٠ : بالحظ الوافر
، من ذوق تراكيبه ومبانيه ، وكان المعتصم من أغلظ الخلفاء الذين ألزموا الناس
بالقول بخلق
الصفحه ١٩٧ :
الكعبة الشريفة غيبوه فى بعض شعاب مكة ، وتألم لذلك ، واستدعى بجعفر بن أبى علاج
البناء ، وأمره بقلع الحجر
الصفحه ٢٧٧ : ، وتوجه مع خواص خدمه إلى إدارته ، فلما وصل إلى «قربة جورلو» انكسر زجاج
مزاجه ، وعجز الأطباء فى علاجه
الصفحه ٢٩١ : فى علاجه ؛ خداق الأطباق ، تجبر فى
دائه ؛ عقول الألباب وعظم الجراح ، وكثر القراح ، واتسع الحرق
الصفحه ٣٨٥ : منه ونحو ذلك من العلاج.
وأما الرواق الذى
ظهر ميله إلى صحن المسجد ؛ فترسوه بأخشاب كبار ، حفروها فى
الصفحه ٢٦٨ : المشهور
يقاتل بنفسه ، وقد عجزوا عنه فرموا عليه بساطا وأمسكوه ، وجعلوه فى الحبس فحصل له
حمى عصبية ، وتوفى
الصفحه ٢٨٥ : السلطان سليم خان (عليه الرحمة والرضوان) تحرك فيه
قوة العصبة العصيبة وأقدم على نصر السّنّة الشريفة السنية
الصفحه ٣٦٧ : غيظا وغضبا ، واضطربت نار حميته ، وتأججت
لهيبا ، وتحركت العصبية الإسلام ، والتهبت نيران الحمية العثمانية
الصفحه ٤٦ :
فلا يجوز عند أبى حنيفة رضياللهعنه ، وهو ظاهر الرواية ، وهو قول محمد ، وعند أبى يوسف تجوز ،
ورجح
الصفحه ٤٥ : أبى حنيفة رضياللهعنه فى ظاهر الرواية ، وقيل : يجوز ، مع الكراهة ؛ وهو قول أبى
يوسف ومحمد
الصفحه ٥٢ :
وتلا قوله تعالى :
(وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ
بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ
الصفحه ١٦١ : السلطان ، وهو أول خليفة استخلف سلطانا ، وألبسه وشاحين
مجوهرين ، وتاجا مجوهرا ، وتبع أباه فى الأمر بالقول
الصفحه ٢١٠ : قوله :
لم يبق محسن
يرجى ولا حسن
ولا كريم إليه
يشتكى الحزن
وإنما صار
الصفحه ٤٤ : بن عمر السهمى
أول من بنى بيتا بمكة ، وأنشد فى ذلك شعرا منه قوله :
وأول من بوّأ
بمكة بيته
الصفحه ٦٨ : : إذا جاء زوجك
فاقرئيه منى السلام ، وقولى له : غير عتبة بابك ، وذهب إبراهيم عليهالسلام ؛ فلما جا