الصفحه ٤٧ : ) في « الدروس » : « ترك أخذ ذلك من الظالم أفضل ، ولا يعارض ذلك أخذ
الحسن عليهالسلام جوائز
معاوية ، لأن
الصفحه ٧٣ :
فيما كان أقلّ من
خمسة أوساق شيء. وما أخذ بالسيف فذلك للامام عليهالسلام
يقبّله بالذي يرى كما صنع
الصفحه ٨٦ : عليهالسلام ليس للناس فيها سهم. قال : ومنها
البحرين لم يوجف عليها بخيل ولا ركاب (٣).
وفي
مرسلة العباس
الصفحه ٤١ : من
« شرح التجريد الجديد ».
ثمّ تعارض ذلك الصدر : وأما الصدر فلم
يقرأ على الشيخ علي « القواعد
الصفحه ٨٨ : فلان وفلان ؟ قال
:
يا نجية ، لنا الخمس في كتاب الله ولنا
الأنفال ولنا صفو المال ، وهما والله أول من
الصفحه ٣٥ : أول من ذكره من أرباب التواريخ
والسير معاصره المؤرّخ الفارسي الصفوي خواند أمير في أواخر تاريخه « حبيب
الصفحه ٨١ : بأس بشرائها
، فإنها إذا كانت بمنزلة ما في أيديهم يؤدّي عنها » (٢).
وأولى من ذلك ما رواه محمَّد
الصفحه ٦٤ :
غيرهم.
مضافاً إلى ذلك ، يلاحظ : أنّ المؤلّف ـ
بدلاً من أن يستقطب أكثر عدد ممكن من قائمة الفقها
الصفحه ٨٠ : اشتريت منها » (٣) الحديث.
وهذا يُراد به ما اُريد بالأول من بيع حقه منها ، إذ قد صرّح أوّلاً
بأنّها ليست
الصفحه ٥١ : « الحدائق » في كتابه « لؤلؤة
البحرين » عن السيد نعمة الله الجزائري في صدر كتابه « شرح غوالي اللئالي » قال
الصفحه ٩٠ : المسلمين. بصفة أنّ الأوّل منهما
من الممكن أن يستثمره الإمام لأفراد بأعيانهم ، والآخر يصرف في مصالح عامة
الصفحه ٥٠ : من ذلك وقال : إن تعيين القبلة منوط بالدائرة الهندية
، وهي متعلقة بأرباب علم الرياضي لا بالفقها
الصفحه ٤٨ :
فرغت من هذه فأنا مشتغل بنقض رسالته « الخراجيّة » وكشف لَبْس ما رتّبه فيها من « المباحث
الاقناعية » وهو
الصفحه ٩٤ :
إلى طرف القادسيّة
المتصل بعذيب
من أرض العرب ، ومن تخوم الموصل طولاً إلى ساحل البحر ببلاد عبادان
من
الصفحه ٩١ : أن البحرين
من الأنفال. فأما « مكّة » فإنّ للأصحاب في كونها فتحت عنوة أو صلحاً خلافاً ،
أشهره إنّها