الصفحه ٦٤ : متكررة في الكتب المذكورة ومن الواضح أنّ مثل هذا المنهج
لا يخدم وجهة نظر المؤلّف ، لأنّه لم يصنع شيئاً
الصفحه ٥٩ :
أن يقف عند لغتها ، ومنهجها
، ومادّتها
، بغية التعرّف على طابعها العام في هذا الصدد.
أمّا لغتها
الصفحه ٦٠ : على تأدية اللغة بنحوها المطلوب.
أمّا من حيث المنهج فيبدو أن المؤلّف قد
التزم طابع عصره من تبويب
الصفحه ٦١ : .
وأخيراً ، ونحن نتحدّث عن منهج الكاتب ،
ينبغي أن نشير إلى أنّ معالجته للظواهر الفقهيّة التي طرحها في رسالته
الصفحه ٥٨ : الأصحاب ومتقدّمي السلف
ومتأخّريهم بالترخيص لشيعة أهل البيت عليهمالسلام في تناول ذلك حال الغيبة. فإذا
الصفحه ٤٩ : المذكور كان قد
أضمر في خاطره أنّه بعد ما يفرغ السلطان من لعب الصولجان يذهب إلى بيت الشيخ علي
ويقتله بسيفه
الصفحه ٦٨ :
في مصارفه التي بها
رواج الدين ، بأمر إمام الحقّ من أهل البيت عليهمالسلام
، كما وقع في أيّام أمير
الصفحه ٧٢ : : « ذكرنا له الكوفة وما وضع عليها من الخراج وما سار فيها أهل بيته ، فقال
: من أسلم طوعاً تركت أرضه في يده
الصفحه ٨٨ : البيت ، وإنّ
الناس ليتقلّبون في حرام إلى يوم القيامة بظلمنا أهل البيت ، فقال نجيّة :
إنّا لله وإنّا
الصفحه ٤٦ :
ولا تفادياً من
تعريض جاهل ؛ فإن بموالينا أهل البيت عليهمالسلام
أعظم اُسوة
وقد ردّ هذه الرسالة
الصفحه ٦٧ : من أهل البيت
عليهمالسلام من أنّ أرض
العراق ونحوها ممّا فتح عنوةً بالسيف لا يملكها مالك مخصوص ، بل هي
الصفحه ٧٩ : فهي له وعليه طسقها يؤديه إلى الإمام من أهل
بيتي ، فإذا ظهر القائم عليهالسلام
فليوطن نفسه على أن تؤخذ
الصفحه ٩٣ : سواد العراق ، فلمّا فتحت بعث عمر عمّار بن ياسر
أميراً ، وابن مسعود قاضياً وولياً على بيت المال ، وعثمان
الصفحه ٩٤ : صلاتهم أميراً ،
وابن مسعود قاضياً ، ووالياً على بيت المال ، وعثمان بن حنيف على مساحة الأرض.
وفرض لهم في