الصفحه ١ : الأنهار المتصلة الجريان ، وتحت الظلال الوارفة الدائمة ، لا يرون فيها شمساً ولا زمهريراً ، ينظرون إلى
الصفحه ١٦ : الأنهار المتصلة الجريان ، وتحت الظلال الوارفة الدائمة ، لا يرون فيها شمساً ولا زمهريراً ، ينظرون إلى
الصفحه ٣٦ : أحد بعد الخواجة نصير الطوسي في
الحقيقة أزيد ممّا سعى الشيخ علي الكركي هذا في إعلاء أعلام المذهب الحقّ
الصفحه ٧٧ : قريب من ذلك ، وكذا كلام ابن إدريس في السرائر.
والذي وقفنا عليه من كلام المتأخّرين عن
زمان الشيخ
الصفحه ٣٧ :
الشيخ الإمام
المحقّق المنقّح ، نادرة الزمان ، ويتيمة الأوان (١).
وذكره المجلسي في أول « بحار
الصفحه ٤٩ : علي ، ورماه إلى دار
السلطان الشاه طهماسب في « صاحب آباد » من « تبريز » بجنب الزاوية النصرية ، نسب
إليه
الصفحه ٥٠ : خان المدني الشيرازي صاحب شرح الصحيفة
والدرجات الرفيعة ، كما ذكر ذلك في سلسلة نسبه في كتابه الآخر
الصفحه ٨٩ :
يكفي حجة إذا انضمّ
إليها من المتابعات والشواهد وقرائن الأحوال ما يدلّ على صدقها ، فما ظنّك بإجماع
الصفحه ٦٢ : كونها مرسلة ، وجهالة بعض رجال أسنادها وعدم
إمكان التمسّك بظاهرها ».
ويوضح في تعقيب آخر مسوّغات
الصفحه ٩٠ : : لا فرق بين
غيبة الإمام عليهالسلام وحضوره في
زمان التقيّة ، لاستوائهما في كونه عليهالسلام
موجوداً
الصفحه ٤٣ : » و « الرضاعية
» ، و :
١٣ ـ شرح الألفية ( للشهيد الأول في
الفقه ).
وقد لازمته مدّة من الزمان وبرهة من
الاحيان
الصفحه ٩٤ :
عمر مائة وستين ألف ألف درهم ، فلمّا كان في زمان الحجّاج رجع إلى ثمانية عشر ألف
ألف ، فلمّا ولي عمر بن
الصفحه ٧٣ : صاحبها طسقها في حين أن الروايتين لم تتعرّضا
للطسق الذي يمنحه الإمام لصاحب الأرض التي تركها.
علماً بأنّ
الصفحه ٥١ : وأنه الأصل في تلك الأوامر والنواهي (٢).
نادرة طريفة :
حكى صاحب « روضات الجنات » عن « حدائق
المقربين
الصفحه ٤٢ :
مصنفاته ومؤلفاته :
قال الأفندي في « رياض العلماء » : وقد
ذكر « قده » بعض مؤلفاته في أجازته للشيخ