الصفحه ٨٢ :
لا يقيمها إلا
كاهن مولود من امرأة عذارء حين زواجها. فعند ذبح الدجاجة يخلع الكاهن رداءه
المعتاد
الصفحه ٤١ :
وفي اليوم الخامس
منه ، بعد مسيرة احدى عشرة ساعة بلغنا الموصل ، التي لا تبعد عن نينوى القديمة
إلّا
الصفحه ١٦ : شيء إلا من الرمال.
والأرض في بعض الأماكن أهش مما في أخرى ، بحيث يصعب السير فيها إلا عقب سقوط
الأمطار
الصفحه ٤٢ : ، أي في الضفة الأشورية. وهي الآن ليست إلا أكواما من التراب
تمتد نحو فرسخ بامتداد النهر. ويرى فيها عدد
الصفحه ٦١ : هذا السبيل ، وإلا
نالهم اللوم والتقريع ، على عدم عطفهم على ذويهم الراحلين. وعند ما يحمل الجثمان
إلى
الصفحه ٢٣ : طريقنا بما يستحق الذكر. إلا أننا في اليوم التالي صادفنا أميرا آخر ، له من
العمر نحو من خمس وعشرين سنة
الصفحه ٧٠ : المكان دون إذن منها. ويبعد
البحر عن البصرة نحو خمسة عشر فرسخا ، إلا أن المد يأتي إلى القناة ويعم النهر
الصفحه ٧٣ : من النخيل ما هو فحل وما هو أنثى.
وعليه يجب غرسهما الواحدة بجانب الأخرى ، وإلا فإن أنثى النخل لا تحمل
الصفحه ٧٦ :
وهم لا يتعمّدون
إلا في الأنهار ، في أيام الآحاد فقط. وقبل الذهاب إلى النهر يحملون الطفل المراد
الصفحه ٨٠ : واحدا من الماء. وهكذا لم يبق لمار يوحنا من علاقة
مع زوجه إلا أن يعطيها الطفل لتربيه. وأن يوحنا مات ميتة
الصفحه ٨٥ :
العين إلا على العفص والتبغ ، لكن الواقع ان ليس في العالم أرض أخرى يتداول فيها
بالذهب والفضة بأكثر مما
الصفحه ٨٧ : متوسطة السعة ، ليس فيها ما يستحق الملاحظة. إلا
أن على نحو فرسخ منها خرائب مدينة كبيرة كان محيطها فرسخين
الصفحه ٩٤ :
المقدسة. ولم يكن منا إلا تلبية طلبه. فلما صرنا إلى بيته ألفيناه قد أعد لنا
وليمة فاخرة ، إذ ذبح لنا خروفا
الصفحه ١٠٤ : بجدارة ، وقد تمكن فتحها فيه لسعته. ولم أر في أسوار البلاد
مثله إلا السور الذي على مدينة دهلي حضرة ملك
الصفحه ٦ : يستقيم إلا بوصل أوله بآخره. من ذلك أننا عندما نقلنا
كلام المؤلف في وصف الطريق بين حلب وأصفهان مثلا