الصفحه ٨١ : ذلك النهار. وليس لهم صوم (١) ولا توبة روحية ، ولا كتب منزلة ، ولهم مما سواها غير كتاب
لا يعالج غير
الصفحه ١٤٣ : ....................................................................... ٥
جان
بابتيست تافرنييه (١٦٠٥ ـ ١٦٨٩ م)...................................... ٩
الفصل الثالث (من الكتاب
الصفحه ٧ :
أدرجناها بآخر الكتاب.
٦ ـ تصحيف الأعلام في
الأصل :
ولا نريد ان نختم
كلمتنا هذه دون الاشارة إلى أمر ذي
الصفحه ٦ : الكتاب
عنوانه «الفصل الثالث من الكتاب الثاني من الرحلة» لأن ما قبل ذلك لا يدخل في نطاق
بحثنا المتعلق
الصفحه ٧٦ : معلومة من كتاب يحمله بيده. وعند
ذاك يرش الطفل بالماء ثلاث مرات قائلا بلغتهم ما معناه بالعربية «بسم الرب
الصفحه ٩٧ : الآنسة جرترود
بل خان العطشان ، وصفا أثريا دقيقا في كتابها الموسوم :
G. L. Bell : Palace and mosque at
الصفحه ١٢٣ :
، عرفت في الكتابات المسمارية باسم خانات (Khanat)
وفي المراجع الإغريقية باسم أناثا (Anatha)
، وفي الكتابات
الصفحه ١١ : في وصف رحلاته الكثيرة في مختلف الأصقاع. وقد أفرغ تافرنييه
وصف بعض رحلاته في كتاب عنوانه :
Nouvelle
الصفحه ١٣ :
الفصل الثالث
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
الكلام على الطرق العديدة من حلب الى اصفهان بوجه عام
الصفحه ٢٥ : ، رجوا مني أن أطلب من السفير ، نيابة عنهم ، أن يستحصل
لهم من السلطان كتاب أمان يضمن لهم فيه ، سلامة
الصفحه ٥١ :
الفصل السادس
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
[ملاحظة : وفي
رحلة تافرنييه الرابعة الموصوفة في
الصفحه ٥٣ :
الفصل السابع
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
مواصلة الطريق الذي سلكه المؤلف في رحلته الرابعة
الصفحه ٨٠ : الوجه ، مستمد من كتاب عندهم عنوانه «الديوان» ورد فيه أن في صباح كل يوم ،
يأخذ الملائكة الصليب ويضعونه في
الصفحه ١٠٢ :
يونانية. وفي وجه الطاق كتابة عربية منقورة هذا نصها «عمل حسن بن محمد الجزري رحمهالله». ويرجح أنها كتبت بعد
الصفحه ١٠٩ : والجص.
وقد ذكر الدور
اميانس مرشلينس في كلامه على تراجع جوفيان. وعن يمين باب الجامع رخامة فيها كتابة