الصفحه ٧٦ :
وهم لا يتعمّدون
إلا في الأنهار ، في أيام الآحاد فقط. وقبل الذهاب إلى النهر يحملون الطفل المراد
الصفحه ٩٤ : المدينة واشترينا ما نحتاج إليه من طعام لنا ولخيلنا. وكانت لصاحبة الدار طفلة
في التاسعة من عمرها ، استهوتني
الصفحه ٨٠ : واحدا من الماء. وهكذا لم يبق لمار يوحنا من علاقة
مع زوجه إلا أن يعطيها الطفل لتربيه. وأن يوحنا مات ميتة
الصفحه ٣٦ : منها عدا
أبراج الكنائس التابعة لهما. أما الثالث الذي لا يزال قائما بكامله ، وهو من أجمل المباني
، فقد
الصفحه ٧٠ : مذ كانت تابعة لعرب البادية ، فلم يكن لها تجارة مع أمم
أوروبا ، لأن أهلها كانوا قانعين بأكل تمورهم
الصفحه ١٠٤ : فوق جسر من القوارب .... تقع الموصل في بلاد الكرد ... وهي
كسائر البقاع المجاورة تابعة للامبراطور التركي
الصفحه ١٢٢ : ١٠٤٨ ه (١٦٣٨ م) مستقلة تحت إدارة أمراء الأكراد ، ولم
تخضع للتابعية العثمانية إلا في سنة ١٠٧٠ ه (١٦٦٩
الصفحه ٢٠ : التي يسلكونها قاصدين زيارة الضريح ، لا بد أن تمر ببغداد ، وهي تحت حكم
السلطان العثماني. وعلى كل حاج
الصفحه ١١٧ :
ابتداء حكومته في سنة ١٠٠٥ ه واستمرت حكومته سبع سنين. ثم حكم بعده ابنه علي
باشا. واستمرت حكومة علي باشا
الصفحه ٣٣ : أبجر كان من أبناء جلدتهم وإنهم ،
في أيام حكمه ، صاروا نصارى وتعمدوا على يد واحد من التلاميذ ، بعث به
الصفحه ٥٩ : ء الأكبر أثناء الحصار في بادئ الأمر كان أرمني الأصل واسمه صفي قولي
خان. فقد حكم المدينة مدة طويلة ، ودافع
الصفحه ٩١ : من العمر ٣٢ سنة ، قضى منها في الحكم ١٢ سنة و ٨ أشهر.
(٢) انظر الملحق رقم (٢٧).
(٣) انظر الملحق
الصفحه ٩٩ : النهرين ، وعرفوا باسم أبجر ، يبلغون ٢٩ ملكا ، كانت
عاصمتهم أدسا (وتعرف باسم الرها ، ثم أورفا). ودام حكم
الصفحه ١٢٠ :
الأحوال من بعد
الأشوريين ، فدخلت في حكم دول ودويلات إسلامية وأما اليوم فهي مركز قضاء العمادية
بلوا
الصفحه ١٢٣ : زين الدين
، والسلطان حسين ، وقباذ بك ، وبيرام بك ، وسيدي خان بك بن قباذ بك.
أن أول هؤلاء
الحكام حكم