الصفحه ٦٢ :
لوضع الأقراط
فيها. والمرأة العربية الريفية تثقب ما بين منخريها لتعلق «خزامة» فارغة لتخفف من
الثمن
الصفحه ٣٤ : تحت بابها ، عاش القديس الكسيس سبع عشرة سنة عيشته النسكية. ويقوم هذا الباب في
وسط رحبة الكنيسة ، في
الصفحه ١٢٠ :
الأحوال من بعد
الأشوريين ، فدخلت في حكم دول ودويلات إسلامية وأما اليوم فهي مركز قضاء العمادية
بلوا
الصفحه ٣٥ :
إنكشاريا و ٦٠ سباهيّا. وهذه الحامية أحوج إلى الخيالة منها إلى المشاة لتواتر
غارات الأعراب عليها ، وخصوصا في
الصفحه ٦٠ :
في قلوبهم حبا
عميقا ، فإنهم بعد أن أبصروا هذا المشهد المفجع ، ولعلمهم أن السلطان أعد العدة
لهجوم
الصفحه ١٠٠ :
الملحق رقم (٦) (راجع
الصفحة ٣٧ الحاشية ١)
سائح ايطالي ، يعد
في طليعة الرحالين الأوروبيين إلى
الصفحه ١١ : في سنة ١٦٧٠ م بارونية اوبون (Aubone) بالقرب من جنيف في سويسرا. ولكنه عاد وانهمك ثانية في
الأعمال
الصفحه ٣٨ :
في السنين الأخيرة
عدة منافذ فيه. والمذبح الكبير منحوت في الصخر ، وعن يمينه غرفة ينفذ إليها النور
الصفحه ٤٧ :
الإسكندر الكبير عند مسيره لمناجزة دارا. وعلى قيد ربع فرسخ من جنوب شرقي القنطرة
، يلتقي نهيران يصبان في دجلة
الصفحه ٥٤ : ء الكلك إلى
المكان الذي كنا ننتظره فيه ، فوسقنا أحمالنا ، ورسا حيث كنا من ضفة النهر. ومن
عادة الأعراب أنهم
الصفحه ٩١ : ، بلدة صغيرة ذات موقع جميل. إن الجداول التي تسقي هذه البلدة ،
والفواكه الشهية التي تنمو في بساتينها
الصفحه ١٢٤ :
ويقول (ص ٢٦١) إن
مدينة آنات هي التي أصبحت «عانات» في العصور الوسطى ، وعانة الوقت الحاضر.
ويقول
الصفحه ١٦ : شيء إلا من الرمال.
والأرض في بعض الأماكن أهش مما في أخرى ، بحيث يصعب السير فيها إلا عقب سقوط
الأمطار
الصفحه ٤٢ :
وصولنا إليها.
فطلبت أن تنصب خيمتان في الميدان ، أي في السوق (١) الكبيرة.
ويجدر بنا أن
نتكلم
الصفحه ٦٨ :
ونتناول طعامنا في
السفينة. وعند بلوغنا قرية ما ، كنا نبعث بخدمنا إلى الضفة لشراء الطعام الذي نحصل