الصفحه ٢٢ :
الخمسين من عمره ،
حسن القوام ، لطيف المظهر ، ولم يكن معه أكثر من ألفي حصان. أما الثلاثون ألفا
الصفحه ١٠ : أوروبي
من قبله. فساقه ذلك إلى الاتجار مع هذه البلاد ، خاصة الجواهر الكريمة وغيرها من
المواد النفيسة التي
الصفحه ١٧ :
نتناول عشاءنا ،
حتى رأينا ساعيا معه ثلاثة أعراب راكبين كلهم بغالا أرسلوا يحملون الأخبار إلى حلب
الصفحه ٢٤ :
اللازمة. فهي إن
وجدت شفاه بها شفاء تاما. فأراد الأمير أخذ الجراح معه ، وأعطى له خمسمائة كراون
لشرا
الصفحه ٧٠ : مذ كانت تابعة لعرب البادية ، فلم يكن لها تجارة مع أمم
أوروبا ، لأن أهلها كانوا قانعين بأكل تمورهم
الصفحه ٧٤ : العراق وإيران
وعاشوا بعد ذلك بوئام تام مع الإسلام. (عن الأستاذ عبد الجبار عبد الله).
(٣) لم نعثر على نص
الصفحه ٧٧ : صدورهم صليبا مثبتا بدبوس (١).
وفي الاحتفال
بزواج ما ، يذهب الأقارب والمدعوون مع العريس إلى بيت العروس
الصفحه ٩٥ :
ممتطيا صهوة جواد مطهم ، يحف به رهط من الناس وجميعهم مشاة ، مع كل منهم خنجر كبير
مثبت في حزامه. فلما
الصفحه ١٠٠ : المسماري ،
وجعل لها شهرة بين الأوروبيين ، مع كونه لم يفقه شيئا منها. إن حديث تنقلاته في
الشرق أودعه في
الصفحه ٧ : » ، وCasered
ومراده بها «قزلرباط» ، إلى كثير غيرها.
ولنا أن نقول ، إن
بعضا من الأسماء ، لم نتمكن ـ مع الأسف
الصفحه ٩ : بابتيست
تافرنييه في باريس سنة ١٦٠٥ م. وكان أبوه كبرييل قد هاجر إليها من انتورب مع عمه
في نهاية القرن
الصفحه ١١ :
سنة ١٦٤٨ تأسيس
شركة للاتجار مع الشرق.
وفي سنة ١٦٦٩ م.
منحه لويس الرابع عشر ، لقب «نبيل». واشترى
الصفحه ١٩ : ، اجتزنا واديا بين تلين صغيرين ، صادفنا فيه بركة ماء ، كان على
مقربة منها أعرابيان مع كل منهما امرأته
الصفحه ٢٣ : الأعراب حكما فيصلا ، كان قاصدا مكة ، وقد قطع شطرا
من البلاد العربية السعيدة. وكان معه حاشية على عشرة أو
الصفحه ٢٥ : آب إلى وطنه في بلاد
الهند ، وقدّم لعظيم المغول تلك الخيول التي حملها معه ، وكانت جيادا جميلة جدا