الصفحه ٢٠ : التي يسلكونها قاصدين زيارة الضريح ، لا بد أن تمر ببغداد ، وهي تحت حكم
السلطان العثماني. وعلى كل حاج
الصفحه ٧ : يرغب فيه. فكان من ذلك هذه الفهارس المختلفة
التي يجدها القارئ في آخر الكتاب.
٨ ـ كلمة شكر :
ولا بد
الصفحه ٣٢ : بطريق البادية ـ لا بد أن تمر بشرملي للتزود
بالطعام والماء ، وشرملي هذه تشرف عليها القلعة المذكورة. ولقد
الصفحه ٦٩ : النهرين ، في كلتا جهتيها قلعة أصغر منها. ولا يمكن
المرور من هناك بدون إذن. وفي قلعة القرنة المزودة بمدفع
الصفحه ١٢٤ : قائدهم وأعلنوا
الانضمام إلى كسرى.
وفي بدء القرن
السابع أقام أسقف بدو الثعلبية في عانة. وقد تطرق امرؤ
الصفحه ١١٧ :
ابتداء حكومته في سنة ١٠٠٥ ه واستمرت حكومته سبع سنين. ثم حكم بعده ابنه علي
باشا. واستمرت حكومة علي باشا
الصفحه ٣٣ : أبجر كان من أبناء جلدتهم وإنهم ،
في أيام حكمه ، صاروا نصارى وتعمدوا على يد واحد من التلاميذ ، بعث به
الصفحه ٥٩ : ء الأكبر أثناء الحصار في بادئ الأمر كان أرمني الأصل واسمه صفي قولي
خان. فقد حكم المدينة مدة طويلة ، ودافع
الصفحه ٩١ : من العمر ٣٢ سنة ، قضى منها في الحكم ١٢ سنة و ٨ أشهر.
(٢) انظر الملحق رقم (٢٧).
(٣) انظر الملحق
الصفحه ٩٩ : النهرين ، وعرفوا باسم أبجر ، يبلغون ٢٩ ملكا ، كانت
عاصمتهم أدسا (وتعرف باسم الرها ، ثم أورفا). ودام حكم
الصفحه ١٢٠ :
الأحوال من بعد
الأشوريين ، فدخلت في حكم دول ودويلات إسلامية وأما اليوم فهي مركز قضاء العمادية
بلوا
الصفحه ١٢٣ : زين الدين
، والسلطان حسين ، وقباذ بك ، وبيرام بك ، وسيدي خان بك بن قباذ بك.
أن أول هؤلاء
الحكام حكم
الصفحه ١٢٧ : عنهما.
وفي ١٢٣٨ م حكم
عانة والرحبة والخابور صاحب حمص. وفي آخر كانون الثاني ١٢٣٩ م (أبو الفداء ٤ : ٤٣٨