الصفحه ١٤٧ :
والبيضاوي (١) وروح البيان (٢) وتفسير أبي السعود والرازي (٣) يفيد ما ذكر في تفسير فتح البيان لسلطان
الصفحه ٢٨٥ : مثل المنبر في
المواكب العامة وعند فتحه الخصوصي يؤتى له بسلم صغير ، وعتبة الباب من فضة وعواضده
من مرمر
الصفحه ٣٠٣ :
الصحابة رضياللهعنهم في ذلك الصدد لأنهم إذا صحت الرواية عنهم لا يقولون إلّا
ما له ثبوت بإحدى الوجوه
الصفحه ٣٣٠ : سمة واحد التي ربما دلت على اتصال
البحر سابقا. ويدل على هذا أن بعض المفسرين روى في تفسير قوله تعالى
الصفحه ٣٢٠ : القيام
لأقبل السكان على العمران وكفى الله المؤمنين غوائل الطغيان ، وما الله بغافل عما
يعملون.
مطلب في
الصفحه ٣٠٥ : : «لقد شهدت في دار عبد الله بن جدعان حلفا ما أحب أن لي
به حمر النعم ولو أدعي به في الإسلام لأجبت» (٢) الخ
الصفحه ٢٥٠ :
إنكارهم له ، ولا
يقال : لعلهم أنكروه واستندوا إلى عدم ذكره في التواريخ من حيث وقوع الخلاف في
وقوعه
الصفحه ٦ :
على نحو ما يليق بنا وهو منزل كبير ذو خمس طبقات له شبابيك تفتح على نهج واسع يسمى
طريق البوسطة وله
الصفحه ٨٧ : حيث أنه لا مخالف في أن لا
أتباع إلا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم بما في الكتاب والسنة ، لكن أين أهل
الصفحه ٢١٨ : اللوازم
ظنا مني إني أجدها في البلدان القريبة هناك وكان الأمر على ما قالوا كما سيأتي في
محله إن شاء الله
الصفحه ٢٣٠ : يبق بها إلا هاته فقط ، وطولها ٦٤ قدما في
قطعة واحدة من حجر عليها كتابة قديمة عملت مدّة الملك موريس
الصفحه ٢٠٨ : ء الشهود ومنهم ولي العهد وعند
حضورهم في المجلس الذي هو علني وحاضر فيه كتاب الأخبار وغيرهم ، قال القاضي علنا
الصفحه ٢٢ : القصر في وسطها طريق كبير وعن يمينه وشماله ديار ومنزل المسافرين الذي نزلنا
فيه ، وفي وسط البطحاء فوارات
الصفحه ١٤٨ :
وربيعة (١) والشعبي (٢) ومكحول (٣) وقال علي وعائشة وابن عمر «إذا سمعت الكتابي يسمي غير الله
فلا
الصفحه ٢١ : السفر في جبال أوروبا المتمدنة ذات العمران ليس له من لذة عندي توازيه سيما مع
الركوب في الرتل في الطبقة