الصفحه ٩ : أول تأليف له بل قد سبق له كتابة رسالة سماها «تحفة الخواص في
حل صيد بندق الرصاص» ، ومضمونها احتواه
الصفحه ٢٨ : المتقارب».
وقد كان السلطان
أرسل له قبل ذلك أيضا كتاب الشفاء لابن سينا في نسخة جميلة لتفحصه وتقديم كتابة
الصفحه ١٧٤ : نحو أربعة أميال ، والبحر من شماليها وهو على
سفح جبل منخفض مرمل تحف بها بساتين ناضرة إلى البحر تسقى
الصفحه ٣٢٩ : التحف ، وفي الشتاء تفرش أرض البيت بحصير
وعليها بسط صوفية.
وأما الشكل الثاني
: في البيوت فإنه يكون
الصفحه ٣٣٢ : ، ويفرشون بيوتهم بنحو ما
يفرشه أهالي الحاضرة الأعيان من المرايات والساعات والتحف الخزفية والمفروشات
الحريرية
الصفحه ٧٦ : في
علم الأصول» (٣) ومنها : «لقطة العجلان فيما تمس إلى معرفته حاجة الإنسان» (٤) وهو كتاب بديع فيه
الصفحه ٩١ : الخاصة بدولتهم وتصرفاتها ، وحيث كانت الكتابة
عندهم صعبة جدّا لأنها فيها علامات عوضا عن الحروف ، منها
الصفحه ٣١٤ : وصاحبتها
تغنيان» وإسناده صحيح ولم أقف على تسمية الآخرى لكن يحتمل أن يكون اسم الثانية
زينب وقد ذكره في كتاب
الصفحه ١٦٢ :
تقدم.
واعلم أن للعبد
توقفا شديدا في دعوى جواز مسألة الكتابة بالدم لحفظ النفس من الرعاف الخ ، وبيانه
الصفحه ٣٤٨ : من كتابه صلىاللهعليهوسلم لأنس في الصدقة المشهور لما كان كلام هؤلاء على هذا الحد
وبلاغتهم [على] هذا
الصفحه ٢٣ : المعظمة المشار إليها عند إتمامه خصوصا وهو شارع في جعل خاتمة الكتاب
المذكور على نحو مقدمتي : «ابن خلدون
الصفحه ٤٠ : مع طول الزمن
الذي مضى من حين تأسيس المدارس فيها ، وله أيضا عدة كتابات على جملة أحاديث نبويّة
شريفة
الصفحه ٥١ :
المقدمة
الباب الأول
في السفر من حيث هو
الفصل الأول
فيما جاء في ذلك من الكتاب العزيز
إعلم
الصفحه ١١٨ : بربرية اعتادها كتاب التونسيين في الأوامر الرسمية ، ولما قرأ ذلك الكتاب
تعجب وزير القلم بدولة المغرب من
الصفحه ١٦١ : المفيدة للقطع
أنه حافظ من الهلاك أو مما يقرب منه ، ومن هذا الباب تجويزهم للكتابة بالدم مع أنه
فيه استخفاف