الصفحه ٨٨ : في القرن الحادي عشر الهجري (١٧ م) وشرحه تلميذه محمد الجوزي المزيلي
الراشدي وسمى شرحه عليه : فتح
الصفحه ٢٤٥ : مصطفى يوم خلع نفسه وهو عام
اثنين وثلاثين من القرن الحادي عشر (٤) وبقي في الملك سبعة عشر سنة وعاش ثمانا
الصفحه ٢٩٣ : هذا الباي
المراد ، الحاصل نفعه لجمع العباد ، أمر بالهام من الله تعالى في اليوم الحادي
والعشرين من فتحه
الصفحه ١٧٩ : به فرسه فأخذ وقتل يوم السبت حادي عشرين جمادى الأولى
سنة ثلاث وخمسين وسبعمائة (١) واستمرّ / أبو ثابت
الصفحه ١٥٣ : يوم
الثلاثاء حادي عشرين شوال سنة أربع وعشرين من
__________________
(١) الموافق ١٢١٢ ـ ١٢١٣
الصفحه ٢٥٣ : أربع وخمسين منه. ثم محمد
سنة إحدى وستين منه. ثم محمد سنة ثلاث / وستين من القرن الحادي عشر. ثم عبد الله
الصفحه ٢٥٤ : اثنين وألف. ثم
أخضر سنة ثلاث من القرن الحادي عشر ، ثم مصطفى سنة ثلاث منه. ثم دالي حسن سنة سبع
منه. ثم
الصفحه ٢٥٥ : الشيخ / سنة إحدى (ص ١٩٠) وأربعين من القرن الحادي
عشر. ثم يوسف سنة أربع وأربعين منه. ثم علي سنة سبع
الصفحه ٢٨٨ : دخلوا عليه من الغد ألفوه
ميتا. وتوفي أبو ترفاس بعده بقليل في فصل الشتاء ليلة الجمعة الحادي والعشرين من
الصفحه ٢٥٦ : بلكباش سنة خمس وستين من القرن الحادي عشر كما مرّ فترك ذلك. وصار الباشالار
تتفق عليه الأتراك ويقيمونه من
الصفحه ٢٢٧ : حكمه. ثم
فيليب الثالث تولى سنة خمسة عشر وألف وبقي في الملك ثلاثا وثلاثين سنة ودخلت مدينة
العرايش
الصفحه ٩٠ : الجديدة وهو في القرن الحادي عشر مشتهر (٢) غير انّي في حيرة من هذا المقام بالتعيين ، لأنه إن كان
المنسوب له
الصفحه ٨ : أحداث الإسبان ،
والمرسى الكبير.
حادي عشر : لقد
أدخلنا تحويرا جزئيا على عنوان المخطوط الأصلي ليكون أكثر
الصفحه ١٥٦ :
خمسة وخمسين
وستمائة حادي أو ثاني عشرين المحرم (١) دخل عليه القائم أبو دابوس الموحدي مراكش فهرب
الصفحه ٢٥١ : اليفريني في نزهة الحادي أنهم ملكوا الجزائر في ثلاث
وعشرين من العاشر (٣) وبه قال الحافظ أبو راس أيضا في