الصفحه ٣٣٦ : على قارة باغلي
باشتهار ، وولّاه من حينه بايا للإيالة الغربية ، بدلا من صهره أبي كابوس ذى
الأحوال
الصفحه ١٥٨ : أبي بكر الحفصي صهر زكرياء اللحياني وبايعوه لما
ضعف أبو بكر وهرب باستيلاء العرب ولكون ابن أبي بكر كان
الصفحه ٢٦٢ :
ورجع للمعسكر ثم خرج بمحلته المنصورة ونزل بحمام أبي الحنيفة ثم بالزفيزف وبعده
بالقعدة ، فنزل بجنين مسكين
الصفحه ٣٢١ : ، والناس في فرح وبطاعته قياما.
ثم ارتحل راجعا
إلى وهران ، ومعه صهره قائد تلمسان ، وهو أبو الحسن علي قارة
الصفحه ٣٣٢ : الدرقاوي الذي ببني يزناسن نازل ، فغزى صهره الشيخ أبا ترفاس ، لما
سمع بالدرقاوي عنده على غفلة من الناس
الصفحه ٢٨٠ : فأعطاهم للباي وهم عصمان
صهر المسارتية فقال له من فعل هذا فقال له إسماعيل ولد آغا البشير ابن بحث وأخو
آغا
الصفحه ٨٥ :
عليهم ذلك الكاف وماتوا ولم ينج (ص ٢٧) منهم إلّا من كان أعمى أو زحافا كما قال.
ثم ارتحل وجاء عند
أبيه
الصفحه ١٠٢ : (٣).
__________________
(١) أحمد بن التهامي
صهر الأمير عبد القادر ، متزوج من عمته ، وعينه الأمير عضوا في مجلس الشورى العالي
الأميري
الصفحه ٢٣٥ : الخالية
الفواتي الموافق لها في سائر الأحوال المواتي أبي الشلاغم مصطفى بن يوسف المسراتي
إعانة له لما هو فيه
الصفحه ٣٤٨ : ، ولا توصّل إلى مرغوبه ومنتهاه ، بل وافق أمره فيها
مخالفة صهره الباي محمد الرقيق لأهل الجزائر ، كما مرّ
الصفحه ٢٣٧ : قاطن
وزاير
محمد بكداش فخر
الدولة
وحسن صهره عالي
الصولة
زاد الإلاه
الصفحه ٣٩ : .
«وعلى العكس في
بعض الأحيان يسكت إطلاقا عن بعض الأحداث مثل قيام الباي حسن بقتل صهره الخاص مصطفى
تشورمي
الصفحه ٤٧ :
وقد خلف بعد وفاته
ابنا فقيها تولى إمامة مسجد بناه له صهره بمدينة سيق وبقي به حتى توفي ، كما خلف
الصفحه ١٠٧ : وهران (١).
والشريف الوادفلي
السيد الحاج محمد بن البشير أحد شرفاء الواد المبطوح (٢) وصهره السيد الغوثي
الصفحه ٣٣٥ : حصل له في رأيه وهن ، ولما سمع الباشا
غضب وعلى جيشه حزن ، ودخل على قارة باغلي صهره خليفة الكرسي بمن معه