الصفحه ٢٨٠ : المجاجي ، وهو سنة خمس وخمسين ومائة وألف (١) وبقي في الملك ستة أعوام ثم قام عليه صهره زوج أخته خروفة
وهو
الصفحه ١٦٤ : علجتين وهما أختان فتبّا للذّة تصيّر صاحبها
إلى النار فقبّل عند ذلك السلطان أقدام الشيخ وقال أنا تائب لا
الصفحه ١٦٩ : ذلك أخته ترثيه :
وشاطت ببرّ داره
عن بلاده
واطرح برّ نفسه
حيث يمّما
الصفحه ٣٥٤ : الحشم الإثنا عشر ، وهم محمد ولد عبد الله وابن أخته
الحبيب ومحمد بن ركموط ومحمد ابن نكروف وغيرهم في صحيح
الصفحه ٣٩ : مدينة وهران. وهذا المخطوط مؤلفه معروف بالتحديد
وهو محمد بن يوسف الزياني ولكنه لم يكن قد رؤي إطلاقا
الصفحه ٣١٢ : لم يروا ذلك فارطا فظنوا عند الرؤية أن لا تقوم لنا
قائمة ، فأساء الله ظنّهم ، وخالفهم الدرقاوي بما
الصفحه ٥١ :
منها أو حل أو هو آت في المستقبل. فحقه الاعتناء به بتدوينه كي لا يضيع فيهمل ،
والصلاة والسلام التامان
الصفحه ١٢٢ :
قتل فيها يعلا. ويقال إن محمدا بن الخير هو الذي أغرى جوهرا على قتله. أدّى لهم
الطاعة التامة وظاهرهم
الصفحه ١٩١ : ومغناهم التام المكين. ولما توفي في ثالث عشر من التاس (٢) بإثبات كتب على قبره هذه الثلاثة الأبيات (كذا
الصفحه ٢٠٨ : سبعة وستين شرطا وقعت بينه وبين أهلها منها : أن يكون التأمين بجملة الناس ،
وأن يكون بقاؤهم في أماكنهم
الصفحه ٣٤٤ : أولاده بأهل
العيد للآن. وأنه كان كثير الدعاء والترحّم علىءاغة المذكور ، وكان يوصينا الإيصاء
التام بالتعرف
الصفحه ٣٦٥ : التام أن لا يخشى
من شيء والله شاهد عليّ في ذلك ، غير أني أحب أن اختبره ببعض الأمور السياسية
ليطمئن قلبي
الصفحه ٣٦٨ : ذلك قدير ،
وبالإجابة حقيق وجدير ، وثم السلام التام في البدء والختام ، وكتب عن إذن (ص ٣١٦)
ابنكم المعظم
الصفحه ٤٧ : الفلاحة لأسرتها وتشارك زوجها في أعماله وكان غنيا
ويملك أراضي شاسعة. ويعمل موظفا لدى الإدارة الفرنسية كذلك
الصفحه ١٣٥ : عشر ملكا وخطب له على ألف منبر وتسعمائة منبر وساست
ملكه زوجه زينب وماتت سنة أربع وستين وأربعمائة