الصفحه ٢٣٣ :
أبو حسّون ، ثم
قام عبد الكريم بن أبي بكر الشيباني بمراكش. ثم انتقل ملك المغرب للعلويين. وأولهم
الصفحه ٢٨٢ :
راجح وفهم ثاقب
ولبابة وفطانة وذكاءة (كذا) وأدب وسياسة ومعرفة وكياسة ونصرة (ص ٢٢٢) للمظلوم
والقوي
الصفحه ٣٣٠ : داوود وجرح الحاج المرسلي بغيرمين ، وذهب الحشم بالمظلومين لغريس ، وعولوا على
القتال الذي حلّ بهم به كل شي
الصفحه ٢٣٢ : غافلة
بل يسمعون حسيس
الآتي كالحسس
قائمة الملوك الوطاسيين والسعديين والعلويين
الصفحه ١١٩ : والعبيديون والعلويون والفاطميون.
أما / تسميتهم
بالشيعة والرافضية فلتمذهبهم بمذهب شيعة المشرق والرافضية
الصفحه ٨٧ : أمن من العدو وسائر الآفات.
ومنهم الشيخ
النجيب ، الآخذ من العلم والسرّ بأوفر النصيب الطائع للإله (كذا
الصفحه ١٤٧ : أربع وستين سنة بعد ما ملك ثلاثا وثلاثين سنة
وخمسة أشهر وعشرين يوما فحمل لتنمليل ودفن بجانب قبر شيخه
الصفحه ٣٢٧ : وهران بمخزنها المنصور للباي الآخر. وهو الذي بنا (كذا) للعالم العلامة
القدوة الدرّاكة الفهّامة ، شيخ
الصفحه ٣٧٤ : إسحاق الشيخ
: ١٦٣.
أبو إسحاق
الشاطبي : ١٣٧.
أرطغل : ٢٤٢.
إسحاق عروج :
٢٥٢.
إسحاق الإسكندر
: ٢١٦
الصفحه ٣٤١ : الحروب
ناصر المظلوم
وطويل النّجاد
سريع الغضب قريب
الرّضا
مغيث
الصفحه ٣٤٢ : أيضا :
يحق لنا البكا
على أسد الوغا
وناصر مظلوم
وقامع من طغا
وقاهر
الصفحه ٣٤٣ : وقال للباي لا يقتل لأنه مظلوم
والمجاجي قائده مسلط عليه / في الأمر المعلوم ، وأن قتلته بسبب هذا القائد
الصفحه ٣٤٤ : ء لوجه الله ونصرة للمظلوم لا غير ، فقلت له زادك الله الفضل والمنة ، وعوضك
على فعلك قصورا في الجنّة. ولما
الصفحه ٧٢ : البشير بن الهواري ،
وروى عنهم بأن جدّهم الشيخ الهواري مدفون في ضريح صديقه الشيخ سيدي سعيد بقرية
حاسي
الصفحه ٤٥ :
ومن رأي الشيخ
المهدي البو عبدللي أن مؤلف هذا الكتاب هو الشيخ محمد بن يوسف الزياني أو أحد سكان
قرية