الرّحلة الحجازيّة
الرّحلة الحجازيّة
المؤلف :الأمير شكيب أرسلان
الموضوع :التاريخ والجغرافيا
الناشر :دار النوادر للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :519
تحمیل
البحث في الرّحلة الحجازيّة
عدد النتائج : ٤٥ الصفحه ٤٢٣ :
الصحابيان سعد بن
أبي وقاص ، وعبد الرحمن بن عوف من العشرة المقطوع لهم بالجنّة رضياللهعنهما.
ومن
الصفحه ٦٩ : ،
والذين إليهم مفاتيح الكعبة بمحكم الذكر الحكيم ، فإنّ الشيخ الشيبيّ من أعلم
النّاس بخطط مكة ، وأهل مكة
الصفحه ١٩٥ : مفاتيح للماء بقدر ما تحتاج إليه ، مما لا يغلب ، مأخوذ من قولك سنّيت الشيء
والأمر إذا فتحت وجهه.
وفي
الصفحه ١٢٩ : ـ جميع النحلان جنيها واحدا عن كل رقبة ، هذا هو النحلان
المقرر ، فمن طابت نفسه بأن يزيد ، فذلك عائد إلى
الصفحه ١٣٠ :
ولكن لا ينكر أيضا
أنّ كثيرا من الحجاج قد يتعذّر عليه دفع الجنيه الواحد ، أو لا يبقى في يده شيء
عند
الصفحه ٣٦ : ء الفريضة ، كتبت أيضا عن
الطائف وجبالها ومرابعها ومنازهها ، وجنانها وكرومها وفواكهها ، ولم أقتصر في
الوصف
الصفحه ٤٩ : بهديل على الأغصان
ولا هدير ، وحتى يكون قصده إلى مكة خالصا لوجه ربّه الكريم ، لا يشوبه تطلّع إلى
جنان أو
الصفحه ١١٩ : ، ومنها ما هو
خاصّ بالأندلس ، وثمن المجموعة من هذه جنيهان وثلاثة وأربعة جنيهات ، تسمح النفس
بها لتزيين
الصفحه ١٢٤ : أكثرها مبنيّ على كون المطوّف
أو المزوّر يتقاضى الحاج حقه ، أو يطمع في أن يأخذ منه بدلا من الجنيه الواحد
الصفحه ٢٠٦ : طيب الماء والهواء ، ومع كونها جنة
الله في أرضه ، موصوفة بالوباء من قديم الزمان ، حتى إنّ أحد إخواننا
الصفحه ٢٥٧ : ، مبدؤه من بلاد السفاينة من ثقيف ، وهو ينحدر نحو الجنوب الشرقيّ ،
وعليه من الجانبين البساتين والجنان
الصفحه ٢٨٩ : الليمون مسافة خمس عشرة ساعة ، فرأيت
جنة من حنان الله في أرضه ، لا تفضلها بقعة لا في الشام ، ولا في مصر
الصفحه ٢٩٣ : ، بينها وبين الشام ، نزله رسول
الله صلىاللهعليهوسلم في طريقه إلى تبوك ، ولم يذكر ياقوت شيئا عن جنان
الصفحه ٣٢٢ : أضاعت بهذه المماطلة ثروة
تقوّم بالمليارات الكثيرة من الجنيهات لا من الفرنكات ، وكان عندها البحر الميت
الصفحه ٣٦٠ : ، ومنه
ما هو جنان للفواكه ، وكلّ ما ينبت هناك يأتي بغاية الزكاء والفكاهة ، والجنان
تسقى بالسواني والما