الصفحه ١٠٦ : في «نفح الطيب» وغيره من
تواريخ الأندلس ، أو فليذهب إلى إسبانية ، ويشاهده ، فلا يزال أكثره قائما ، وإن
الصفحه ٣٤١ : الآبّار البلنسي ، و «بغية المتلمس» لابن عميرة ، و «نفح
الطيب» للمقري ، وناهيك أنّ محمد بن أبي عامر الملك
الصفحه ٣٥٩ : القوة النظامية الحجازية ، والسيد الطيب الهزاز من رجال المعيّة الملوكية ،
ورشدي بك ملحس محرر جريدة «أم
الصفحه ٥١٢ :
نفح الطيب : ١٠٦
، ٣٤١
النقد التحليلي
لكتاب في الأدب الجاهلي : ٣٠ ، ١٧٢
النهضة
الصفحه ٢٩٧ : ء ، وإذا قيل العقيق
وحاجر اشتدّ الشوق ، وسالت الدموع من المحاجر ، وقد تنزّهت فيه ، ونشقت طيب هوائه
، ورشفت
الصفحه ٢٥٣ : الجبل الأخضر
، وما هو من طيب النّجعة : علمت معنى افتتان عمرو بن العاص بالجبل الأحضر ، لكني
لم أعلم وجه
الصفحه ٢٦٩ : .
(٣) السقب بفتح فسكون
: الطويل من كلّ شيء ، وكلّ شيء تمّ وامتلأ فهو سقب ، والغصن الغليظ الريان سقب
انتهى
الصفحه ٢٤٥ : وتعالى ، وإيّاه
تعالى عنيت.
فقال المنصور : يا
ربيع! أما ترى هذا التخلص؟
ويعجبني جدا من
شعر طريح هذه
الصفحه ٧٨ :
الماء في الشام ، ومئة مرة في سويسرة مثلا ، وكأنّ الغصن الأخضر في الحجاز أحلى
منه مئة مرة في أوربة ، وكم
الصفحه ٢٨٢ : يطلب علم النحو بتدمير من بلاد
الأندلس ، دخل عليهم من طريق البحر رجل أسمر ، ذكر أنّه من بني شيبة حجبة
الصفحه ٣٦٤ : غزاة الأندلس كثير من هذيل وثقيف.
وبتنا ليلة واحدة
في الفرع ، ولكن لم نقدر أن ننام إلا بعد أن أشعلوا
الصفحه ٤٢٥ : في هذا الباب (١).
على أنّ إفراط
العرب في التمسك بأنسابهم قد أوجد بينهم من العصبية بعضهم على بعض ما
الصفحه ٨٥ :
روعة موقف عرفات العام
ومواكب الحج فيها أيام دول الإسلام
ووصف ابن جبير الأندلسي لها في القرن
الصفحه ٢٩٥ : الأندلس
، وغازي الأرض الكبيرة الأوربية ، وفاتحها كلّها ، لو تركه أعداؤه وحسّاده في دمشق
يكمل عمله في الغرب
الصفحه ٣١ : والآثار الأندلسية» صدر منه ثلاثة مجلدات.
٢٥ ـ «رحلة روسية».
٢٦ ـ «رحلة
ألمانية».
٢٧ ـ رسالة عن ضرب