الصفحه ٦ : ولتلقي الحديث النبوي.
آزر السلطان
المجاهد نور الدين الشهيد رحمهالله هؤلاء القوم ، وتقرّب منهم ، وعمل
الصفحه ٩٥ : ، فبينما
هو في طلبه إذا هو بشجرة فتناول منها ورقة فأخرجها معه ، فإذا هي ليست من شجرة
الدنيا ، فأتى بها عمر
الصفحه ٢٥ : ، وزاد فيه ـ بعد أن قرئ عليه ـ على هامشه.
الكتاب مؤلف من
ثلاثة أجزاء ، ولم أستطع معرفة ما يحتويه كل من
الصفحه ٨٨ : يعقوب ، عن أبيه ، عن محمد بن إسحاق بإسناده وزاد في
آخره :
فركبت أم حكيم (٢) عن ذلك الحديث إلى
بيت
الصفحه ٩٧ : (١).
__________________
(١) زاد بعدها في
فضائل البيت المقدس للواسطي ص ٩٣ :
قال الوليد بن مسلم : قلت لأبي النجم :
هل وصفوها لك
الصفحه ٧٤ :
الحديث إن دعا
قومه وقال له : أتحدّث قومك ما حدّثتني إن دعوتهم إليك؟ قال : نعم. قال : هيا يا
معشر
الصفحه ٨٥ : بمكان كذا وكذا يقدمهم جمل آدم عليه مسح أسود وغرارتان سوداوان ، فلما
كان ذلك اليوم أشرف القوم ينظرون حتى
الصفحه ٥ : أحمد بن محمد بن قدامة
المقدسي سيّد القوم وشيخهم ، وكان معه من أقربائه أول الأمر زوج أخته عبد الواحد
بن
الصفحه ٤٣ : ورجاله ثقات.
(٢) وقيل : جنادة. وقيل
: عمرو بن بكر ، كان على قومه في غزوة الفتح. الإصابة ٤ / ٣٢
الصفحه ٧٥ : .
__________________
(١) عروة بن مسعود بن
معتب الثقفي ، صحابي مشهور ، كان كبيرا في قومه استشهد سنة ٩ للهجرة. الأعلام ٤ /
٢٢٧
الصفحه ٧٩ : : قد أرسل إليه ففتح لنا ، فإذا أنا بإبراهيم صلىاللهعليهوسلم ، وإذا هو مسند ظهره إلى البيت المعمور
الصفحه ٤٦ : ١ / ١٤٠ : من أرتاح الشام وكان يقول (أي الأرتاحي)
: نحن من أرتاح البصر لأن يعقوب عليهالسلام
بها ردّ عليه
الصفحه ٥٢ : المصلى ،
وليوشكنّ لأن يكون للرجل مثل سية قوسه (١) من الأرض حيث يرى بيت المقدس خيرا له من الدنيا وما
الصفحه ٨٠ : دابة أبيض فوق الحمار ودون
البغل مضطرب الأذنين فركبته ، فكان يضع حافره مدّ بصره ، إذا أخذ بي في هبوط
الصفحه ٨١ : القراطيس وإذا نور ساطع عند فؤاده
كاد يختطف بصري فخررت ساجدة ، فلما رفعت رأسي إذا هو قد خرج فقلت لجاريتي