الصفحه ١٨ :
فإني فكرت في بلدك
فإذا أرضك أرض واسعة عريضة رفيعة ، قد أعطى الله أهلها عددا وجلدا وقوة في بر وبحر
الصفحه ٢١ :
دينار غير ثوب
تنيس ودمياط. ويقال : إنه ليس في الدنيا منزل إلا وفيه من ثوب تنيس ولو خرقة.
وبها
الصفحه ١٣ : :
الإسكندرية في أبنيتها وعجائبها وآثارها ، وأجمع الناس أنه ليس في الدنيا مدينة
على ثلاث طبقات غيرها ، ولما
الصفحه ١٥ :
في أخصاص على
الساحل ، ثم علا البحر على ذلك كله.
وقال ابن قديد :
توجه ابن المدبر وكان بتنيس إلى
الصفحه ٣ : والليالي بعضها على بعض
، والفضل على ضربين : في دين أو دنيا ، أو فيهما جميعا ، وقد فضل الله مصر وشهد
لها في
الصفحه ١٧ :
وصائد بحر ، وقانص
وحش وملاح سفينة ، وحادي إبل ، ومفازة رمل وسهلا وجبلا في أقل من ميل في ميل
الصفحه ٦ : لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ.)
وقال عزوجل : (فَخَرَجَ عَلى
قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ.)
وكان
الصفحه ٧ : قال حين مات ابنه إبراهيم : "لو عاش كان صديقا
نبيا ، وإن له لمرضعتين في الجنة ، ولو عاش لعتقت القبط وما
الصفحه ١٩ : في قوله تعالى :
"وَنادَيْناهُ مِنْ جانِبِ الطُّورِ
الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْناهُ نَجِيًّا".
وقال تعالى
الصفحه ٥ :
كثيفا ؛ فذلك
الجند خير أجناد الأرض".
قال أبو رضياللهعنه : ولم ذلك يا رسول؟ قال : " لأنهم في
الصفحه ١٢ :
يطلبون الرزق في
غيرها ، ولا يسافرون إلى بلد سواها ، حتى لو ضرب بينها وبين بلاد الدنيا لغني
أهلها
الصفحه ١٤ : إلى آخره يوجد كذلك إلى اليوم.
وقال الذين ينظرون
في الأعمار والأهوية والبلدان بمريوط من كورة
الصفحه ١٦ : المؤمنين سليمان بن عبد الملك وولي عمر بن عبد العزيز وجه
في عزل أسامة قبل دفن سليمان وولي حيان بن شريح
الصفحه ٢٠ :
والإجماع على أنه
ليس في الدنيا مقبرة أعجب منها ولا أبهى ولا أعظم ولا أنظف من أبنيتها وقبابها
الصفحه ٤ : :
"وَقالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ
امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ"
والمدينة : منف