الصفحه ٧٣ : .
كثيرا ما كنا نسير
في دروب مطروقة من القوافل ، لذا اخذنا نهتم بمراقبة النجوم ... وكنا بحاجة ماسة
الى الما
الصفحه ٣٠ :
مجموعة من الجياد
الاصيلة ، وشاهدت الشرطة الخيالة وهي تتمرن على سباق رمي الرماح ، ثم رأيت الباشا
الصفحه ٣٦ :
مأهولة بالسكان
فاشترينا منها متاعا. وبعد مسافة انقسم النهر الى فرعين.
اما الفرع الاول
فكان يفقد
الصفحه ١٦ : او الى اصفهان ثلاث قطع من الزمرد النادر الثمين ، يقدر ثمنها بنحو
ثلاثة الاف قرش (٢) ، فقبلت عن طيبة
الصفحه ٧٦ :
كرسي حلب الاسقفي لليعاقبة شاغرا ، فقد انتهز الفرصة وحث البطريرك على تعيين اسقف
وهو شخص اسمه اندراوس من
الصفحه ٩٥ : ولاية البصرة الجميلة فرأينا صباح احد الايام عددا كبيرا
من البجع يحلق فوق رؤوسنا ، فقام البعض وصوبوا
الصفحه ٥٤ : ، وبالرغم من علو مقامه ، [فقد قام باعمال لا تليق بمركزه](٤).
عندما زار هذا
الوالي ديرنا ، وقع نظره على شاب
الصفحه ٧٢ : العميق.
كاد هذا المجلس
الطيب ان يتحول الى مأساة مريرة ، عندما وصل رجال يهود ، فاخذوا يتفحصوننا جيدا
الصفحه ٧٥ : الموجودة في العراق.
(١) الاب برونو من
الرهبنة الكرملية ، فرنسي الاصل. كان دمث الاخلاق وطيب المعشر فاحبه
الصفحه ١١٣ : قدم الى المدينة هاربا من القدس ... وكان في حلب بطريرك
اخر للطائفة الارمنية ، وهو رجل طيب المعشر
الصفحه ١١٨ : الاخلاق وطيب المعشر فاحبه
اهل حلب مسلموها ونصاراها.
عاد الى بلاده سنة
١٦٦٢ فاقام فيها نحو ثماني سنوات
الصفحه ٤٦ :
تعزيز مركزه ويحصن
مدينته ويقيم علاقات جيدة مع الافرنج ليتخلص من «ضغط» المملكتين (١).
وكان الرجل
الصفحه ٦٢ : «امرهم بالاقامة الجبرية» في بيت احد المسيحيين ومنعهم من الخروج ، فعاشوا
فترة من الزمن حياة تعيسة ، وقاسوا
الصفحه ١٠٣ :
امرا عاجلا من
هناك ، وطلب مني تحرير رسائل الى الاباء الكبوشيين في بغداد ليساعدوه على حل المعضلة
الصفحه ٦٥ :
كان اثنان من
الارمن ، من اصدقاء الماركيز المذكور ، قد هجم عليهما اعراب الصحراء ، فضربوهما في
الرأس