الصفحه ٥ : علاقة وطيدة بالعراق ، وهي اجزاء من الوطن
العربي ، ففي ترجمتها فائدة اوسع.
وتمسكا بالاصل ،
فقد احتفظنا
الصفحه ٨٧ : المدة التي قضيناها في ام الربيعين ، زارنا اكثر من مرة
سليمان البنا فاكرم وفادتنا ، اما سليمان فهو ذاك
الصفحه ١٢٣ : وبرسيوليس
، فقد كان عالما اثريا الى جانب حبه للتجوال ، وهو اول من نقل الى اوروبا صفائح
الاجر المنقوش عليها
الصفحه ٦٨ :
الكبوشيين ، فقد
ظهر المسكين ناقص العقل وغريب الاطوار ، فنسي انه يرافقنا من اجل تقديم الخدمة لنا
الصفحه ٧٩ :
الفصل السادس والعشرون
الإبحار الى البندقية
اقلعت السفينة من
اسكندرونة في الثامن من تشرين
الصفحه ٨٨ :
الياس بعد رجوعه من روما قد اقنعه بغلطه وحرضه على الخضوع للحبر الاعظم ، لكن
تحريضه كان بلا جدوى ، فقد كان
الصفحه ١٣٠ : الماروني مار يوسف العاقوري ، وارسل الى روما لتكميل
الدراسة في كلية انتشار الايمان (رباط : الوثائق الخطية
الصفحه ١٠٠ : هناك من قبل رهباننا ، وبعد عودتهم
الى البصرة حافظوا على الايمان المقدس ، واخذوا يساعدون الاباء في خدمة
الصفحه ٤٦ :
تعزيز مركزه ويحصن
مدينته ويقيم علاقات جيدة مع الافرنج ليتخلص من «ضغط» المملكتين (١).
وكان الرجل
الصفحه ٦٢ : «امرهم بالاقامة الجبرية» في بيت احد المسيحيين ومنعهم من الخروج ، فعاشوا
فترة من الزمن حياة تعيسة ، وقاسوا
الصفحه ١٠٣ :
امرا عاجلا من
هناك ، وطلب مني تحرير رسائل الى الاباء الكبوشيين في بغداد ليساعدوه على حل المعضلة
الصفحه ٦٥ :
كان اثنان من
الارمن ، من اصدقاء الماركيز المذكور ، قد هجم عليهما اعراب الصحراء ، فضربوهما في
الرأس
الصفحه ٨٤ :
ومنحدرة ، وبنعمة
من رب العالمين اننا لم نسقط من عن خيولنا اثناء الانحدار ، ولما بلغنا السهل
رأينا
الصفحه ١٠٦ :
من الفضة ، وفي نهاية الاصابع حلقات لشد الاوتار (١) وسمعت الشاب ينشد ابياتا من الشعر التركي وهو يضرب
الصفحه ٣٣ :
لقد جاد من اوصى
بي خيرا عند ربان الدانك ، وانا بدوري حاولت كسب رضاه ، فاعطيته المال الذي طلبه
مني