الصفحه ٢١ : هنا بحلول نهاية رمضان (عيد الفطر) فاخذوا
يلعبون ويتسابقون ويرمون الرماح الطويلة وهم يطاردون الريح على
الصفحه ٣٩ : المتجمعين على ضفتي النهر. لقد افهمنا هذا
الحادث فداحة الخطر الذي كنا فيه يوم امس عندما صرخت البدويات علينا
الصفحه ٥٤ :
فخلفه ابنه علي (١) ، ثم جلس بعده حفيده المدعو حسين (٢) Osen ولما كان الرجل قد طعن في السن ، فقد
الصفحه ٢٧ :
المتعارف عليها
بين القوافل عند وصولها الى مدن مهمة ، وهي اطلاق عيارات نارية. ثم اتينا الى
الجسر
الصفحه ٤٢ : وسط صفوف من النخيل والاشجار المثمرة المختلفة ، وتقوم على جانبيه قرى
صغيرة وقلاع متناثرة شيدت باللبن
الصفحه ٥٠ : ،
فهرمز هي حجرته الكريمة». وقد استولى العاهل الفارسي عليها بمساعدة الانكليز ،
فقلت على اثر ذلك اهميتها
الصفحه ٥٨ :
بعد ان وارينا
الميت الثرى ، وتلونا على روحه الصلاة ، طلبنا من القبطان ان يزودنا بخيول تحملنا
الى
الصفحه ١٠٣ :
امرا عاجلا من
هناك ، وطلب مني تحرير رسائل الى الاباء الكبوشيين في بغداد ليساعدوه على حل المعضلة
الصفحه ١٠٥ : الرماح ، فامتطينا الخيول بسرعة ، وصحت باحد رفاقي ان
يطلق النار عليهم حتى يخافوا فيهربوا ، او على الاقل
الصفحه ١٨ :
نهر الفرات. وكان
عليّ ان ادفع «سكنا» واحدا Zecchino (١) عن كل نفر اذا لم
يعترف الاغا بنا اننا من
الصفحه ٦٨ : وصلنا الى عانة الواقعة على الفرات ، وكان اليوم الرابع من
سفرنا ، بينما لو كنا في ركب قافلة كبيرة لما
الصفحه ٧٦ :
اكتساب ثقة بطريرك
اليعاقبة ، الذي ، كان مستعدا لتلبية طلبات القنصل نظرا لافضاله عليه ، ولما كان
الصفحه ٩٠ : احد رفاق السفر في بيت سليمان للمعالجة ، واعطيته كمية كافية من المال ، على
امل تحسن حالته ، فيتبعني من
الصفحه ١٢٦ : قرون ص ١٣٢ الهامش).
(٢) اما علي باشا
ابن افراسياب فقد حكم بعد ابيه «بوصية منه اليه فأنشأ العدل وقطع
الصفحه ٤٣ :
من الطين ،
والقرنة بلدة كبيرة على ما تظهر ، وموقعها مهم نظرا لكونها مشيدة امام هذا النهر
الواسع