الصفحه ١٠٣ : الينا نظرة شذراء ، ويداهمنا
من جهة اخرى خطر الهجوم علينا ، لان اعراب البادية يمرون بتلك القرية بصورة
الصفحه ٣٦ : ء السفر في تلك الاصقاع). وكان بامكاننا ان نقترض المال عند الحاجة ، لان
للقوم فكرة طيبة عن الافرنج وثقة
الصفحه ٣٩ : !
لقد وعد كبير
القوم بني قومه «أو طائفته» لانهم كانوا يحملون شعارا ، اعتادوا على اخذه خلال
اسفارهم
الصفحه ١٢٥ : اغا الذي عاد عن طريق بغداد
بعد اداء مهمته» وقال انه من آل معن «معن زاده حسين اغا» (ص ٢٥٣) وجرت السفارة
الصفحه ١٣٤ : .
ـ نقاشة (المطران
ديونيسيوس افرام) : عناية الرحمان في هداية السريان بيروت ١٩١٠.
ـ نظمي زاده مرتضى
افندي
الصفحه ٣٣ : انزل أنا ايضا لكنني امتنعت لاني كنت مريضا ، فقد
كنت اشعر بالم حاد في الكلى والمعدة ، فاسرع الربان نفسه
الصفحه ٥٩ :
اعني قائد المدفعية في دمشق وبغداد ، وهو مسيحي من كريت ، يكن له القوم احتراما
عميقا ويهابون جانبه في
الصفحه ٩٠ : ، ونشرنا ألبستنا تحت الشمس وعرضنا امتعتنا
للهواء لتنشف ، اما الزاد فقد تلف. وكان لنا شيء من الخمر في قنينة
الصفحه ١٢٦ : والاداب .. واستمرت حكومة علي باشا خمسا واربعين سنة (زاد المسافر ص ١٨
ـ ١٩).
حدد الاعظمي سنة
وفاة علي
الصفحه ١٣ : ! وخراب المدن التي يمر بها يجعله يفكر بزوال العالم ومجده!.
ولسبستياني نظرة
فيها ترفع قومي ، وتزمت طائفي
الصفحه ٧٢ :
فذهبنا الى مضارب
البدو ... فاستقبلونا بحرارة ، واجلسوني في صدر ديوانهم ... واجتمع القوم بنا
الصفحه ٤٧ : اغير مخبأها
من وقت الى اخر خوفا من وقوعها بيد الغرباء ، فقد اقتل اذا ما اطلع احدهم عليها ،
لاني كنت
الصفحه ٦ : نصيبين ، اذا به في سطور
قليلة يصل الى الموصل ، مكتفيا بذكر اسم قريتين لا اهمية لهما.
وقد جابهتنا في
الصفحه ١٠٨ : ، حتى اذا ما
تحسنت صحته يلحقني الى حلب ...
بعد ثلاثة ايام من
وصولنا الى بغداد ، تركتها مع رفاقي
الصفحه ٢٠ :
ذلك اليوم ، لان دليلنا تركنا في ظلام الليل الدامس وهرب. فلما حل المساء عاودنا
السفر. ونحو الساعة