الصفحه ١٩ : ، ومفضل صنف العلماء على جميع البرية ، وصلّى الله
على أشرف النفوس القدسية ، وأزكى الذوات المطهّرة الملكية
الصفحه ٢٠٧ : اثنتا عشرة خصلة : هو من
السنة ، ومطهرة للفم ، ومجلاة للبصر ، ويرضي الرحمن ، ويبيض الأسنان ، ويذهب
بالحفر
الصفحه ١٤٨ : يحب المطهرين )
(٧).
ي ـ يكره الاستنجاء باليمين لأنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآله كانت يده
اليمنى
الصفحه ٥٠ :
» (٤).
وقال أحمد ، والأوزاعي ، ومحمد : إنّه
طاهر غير مطهر (٥)
وهو القول الثاني للشافعي ، والرواية الاُخرى عن
الصفحه ١٥٠ : عمر ، وعطاء ، والحسن ، وطاووس
، والشعبي ، والقاسم بن محمد (٥)
، لقوله تعالى : ( لا يمسه إلّا المطهرون
الصفحه ٥١ : من النجاسة ، وهو طاهر مطهر على الأقوى ، وبه قال المرتضى (٤) لقوله تعالى : ( فلم تجدوا
ماءً فتيمموا
الصفحه ٢٣ : .
والطهور هو المطهر لغيره ، وهو فعول
بمعنى ما يفعل به ـ أي يتطهر به ـ كغسول ، وهو الماء الذي يغتسل به
الصفحه ٢٧ : مطهر إجماعاً من الخبث والحدث ، إلّا ما روي عن عبد
الله ابن عمر وعبدالله بن عمرو بن العاص أنهما قالا في
الصفحه ٣٧ : ، للشافعي (٢)
، لأنا نشترط في المطهر وقوعه كرا دفعة.
مسألة ٥ : الماء
القليل ينجس بملاقات النجاسة ، ذهب
الصفحه ٥٢ : المندوبة
طاهر مطهر ، وكذا في غسل الثوب الطاهر إجماعاً منّا ، وهو أحد قولي الشافعي (٥) لأنّه لم يرفع به حدثا
الصفحه ١٠٨ :
ولو كان أحدهما مستعملاً ، استعمل أيهما
شاء عندنا ، لأنّ المستعمل في الطهارة طاهر مطهر ، أما عند
الصفحه ٢٥٤ : المطهرون )
(٤) وقد تقدم ،
ويحرم عليه أيضاً مسّ اسمه تعالى في أي شيء كان ، لما فيه من التعظيم لشعائر الله
الصفحه ٣٨٩ : ، والعبد كالحر ،
والصبي كالبالغ وإن كان رضيعا ـ وبه قال الشافعي ، وأبو يوسف ، ومحمد ، وأحمد ،
وأبو ثور
الصفحه ٢٠ : قواعد الفقهاء ، على أحق الطرائق
وأوثقها برهاناً ، وأصدق الاقاويل وأوضحها بياناً ـ وهي طريقة الامامية
الصفحه ١١٠ : وصلاتهما ، لاعتقاد كلّ منهما أنّه توضأ
بالطاهر ، ولا يخطيء إمامه في اجتهاده ، ولا يقول : إنّه توضأ بالنجس