الصفحه ٥١٣ : عنك أنك تفعل وتفعل
وأراد إخراج اقطاعك. فارجع عما أنت فيه وإلا أخرج اقطاعك وإنما يفعل ذلك شفقة عليه
الصفحه ٣٦٦ : » :
هذه المدرسة كانت
شمالي الفيض ؛ أنشأها مهذب الدين أبو الحسن علي بن فضل الله بن الدقاق ؛ وبها يعرف
ذلك
الصفحه ٩ :
وهو مفقود لم يبق
منه إلا أجزاء متفرقة منها :
خ (١) : استانبول ـ مكتبة أحمد الثالث ـ ٨ مجلدات
الصفحه ٣٨٩ : لما كان شيخا قبل فتنة
تمر.
وهذه الخانكاه كان
لها مطبخ يطبخ فيه للفقراء فسد الآن وخرب. وكان بها سجادة
الصفحه ٢١ :
لها صورة في الجامعة الأردنية ـ ميكروفيلمية ـ رقم الشريط : (٦٥١) (٣).
ـ نسخة استانبول.
مكتبة فيض الله
الصفحه ٤١١ : يكمله وقد عمر أبو بكر المذكور قبة عند مرمى
النشاب غربي الفيض وتحت هذه القبة صهريج ماء ليس من عمارته إنما
الصفحه ٤٣٩ :
قلت : وقد جدد
خارج باب المقام ترب كثيرة فلا حاجة بنا إلى تعدادها
«تربة لبني ايبك
بالفيض
الصفحه ٥٦٨ : وضر
وزاد بكاؤه
والنوح حتى
رأيت عيونه
بالفيض تجري
واستمال ذلك
الصفحه ٥٧٥ :
والفيض غدت
فائضة تجري
__________________
(١) (الأعلاق الخطيرة
: ١ / ١ / ٣٩٢).
(٢) عند ابن
الصفحه ١٠٥ : داء إلا وأنزل له شفاء إلا الموت ؛ وفي رواية إلا الهرم». ونستفتح هذا الفصل
بمواعظ.
ويقال : لا يدرك
الصفحه ١٠٩ : بيته
مستقبلين الركن
من بطحائها.
ما أبصرت عيني
خيام قبيلة
إلا
الصفحه ١٤٦ : إنسان وهلك كل من في (٣) شيزر إلا امرأة وخادما واحدا.
وانشق تل في حران
فظهر فيه بيوت وعمائر ونواويس
الصفحه ١٧٦ :
وضربوا بالمعازف (١) غار الله عز وجل في سمائه فقال للأرض تزلزلي بهم : فان
تابوا ونزعوا. وإلا أهدمها عليهم
الصفحه ٣٨٣ : الآداب بما يتوصل إليه بنوع تصرف .. ولا يناله إلا
بالرياضة له .. ولا يرتقى إلى مقام آخر إلا باستيفاء شروطه
الصفحه ٤٦٦ :
__________________
ـ ومنها : قال : قيل
أنه لم يمت شريف قط من أهل المدينة إلا استعدى أشعب على