الصفحه ٧٤ : الحرب بينهما ، وخصوصا أنهما يواجهان عدوّا مشتركا ، هو
شعوب البحر. وصارت المنطقة التابعة للحكم المصري
الصفحه ١٠٢ : مملكة تابعة ، وكذلك إسرائيل. وبعد موت تغلات
بلّيسر ، ثارت إسرائيل على حكم أشور ، فحاصر عاصمتها شلمنصّر
الصفحه ٢٦٦ : الإداري إدخال إصلاحات كبيرة في نظام الحكم ، ولكن ليس من دون عقبات.
فالقوى المحلية ، التي هيمنت على مناطقها
الصفحه ٢٧٦ : قناصل الدول الأوروبية التي فتحت لها قنصليات في القدس أيام
الحكم المصري. فانحاز القنصل البريطاني إلى آل
الصفحه ٢٢٦ : ، هولاكو يعد للزحف على مصر ، وقد أرسل يهدد السلطان قطز الذي
تولى الحكم في القاهرة (١٢٥٩ ـ ١٢٦٠ م) ، إذ به
الصفحه ٥٨ : الكتابات من العصر الهليني ، وفي كتابات التابعين بعد ذلك.
وإلى درجة لا تقل
عن قضية أصلهم وهويتهم ، تثير
الصفحه ٦٥ : . وإذ يفهم من روايته أن فلسطين لم تكن تحت الحكم المصري المباشر
، فإن أجزاء منها كانت في مناطق نفوذه
الصفحه ١٢٢ :
لاستعادة استقلاله السياسي ، والتفرغ بنشاط لتوسيع الأراضي الواقعة تحت حكمه. وما
عدا المدن الهلينية ، فقد
الصفحه ١٣٦ :
ج) حكم الولاة
الرومان
بعد عزل أرخيلاوس
ابن هيرودوس (٦ م) ، أصبحت فلسطين مقاطعة رومانية ، جزءا من
الصفحه ١٨١ : م) عزم على الانتقال من سامرّاء إلى دمشق ، هربا من هيمنة العسكر الترك على
شؤون الحكم ، لكنه عدل عن ذلك تحت
الصفحه ١٨٤ :
ودخل الرملة ،
فعقد حلفا مع بني الجراح (الطائيين) ، وتابع مسيرته إلى يافا ، ومن هناك إلى مصر ،
حيث
الصفحه ٧٩ : تاريخية ، فعلى الأغلب
أنها وقعت في أثناء حكم الهكسوس ، إذ ارتقى في بلاط ملوكهم إلى منصب رفيع. وعبودية
الصفحه ٩٤ : أورشليم ، وأنهى حكم اليبوسيين الكنعاني فيها.
ويبدو أن داود ،
بعد احتلال أورشليم ، انتهز الفرصة لقطع
الصفحه ١١٧ : الإسكندر الرئيسي والذي
أرسل لاحتلال سورية ، مرّ عبر دمشق ، وتابع مسيرته جنوبا بموازاة نهر الأردن شرقا.
ومن
الصفحه ١٧٦ :
الشرقية ، مع أن الرأس المدبر كان في فلسطين ـ الحميّمة. وقد استغل الدعاة الثغرات
في الحكم الأموي والأزمات