الصفحه ٥٤ : ، وكذلك بعض المنتوجات الزراعية ، فهناك شك في
صحة هذا الادعاء.
إلّا إن سرجون
الأول (٢٣٤٠ ـ ٢٢٨٤
الصفحه ٦٥ : اللعنات» ، مقدار النفوذ المصري في
فلسطين أيام حكم السلالة ١٢ القوي. وعثر على هذه الوثائق مكتوبة على صحون
الصفحه ٧٧ : . ومن
هنا ، نشأ علم الآثار التوراتي ، الذي جاء ليقيم الدليل المادي على صحة تلك
الروايات ، بينما هو يستند
الصفحه ٧٩ : لاحقا يستعمل للدلالة على
بني إسرائيل فقط.
وإذا صحّ أن
العبرانيين هم العابيرو ، فإنهم يكوّنون جزءا من
الصفحه ١٦٤ : الذي ظل يسيطر على
البحر. وإذا صحّ أنها صمدت سبع سنوات ، فإنها تكون سقطت سنة ١٩ ه / ٦٤٠ م. ويورد
بعض
الصفحه ٢٨٢ : وجهت عند قيامها نداء «إلى الضمير
الديني ، مسيحيا كان أم يهوديا ، من أجل البرهنة على صحة الكتاب المقدس
الصفحه ٣١١ : . والدعوى بعدم إمكان اندماج اليهود في مجتمعاتهم الأصلية ، وبغض
النظر عن دواعي هذه الظاهرة ، وعن مقدار صحة
الصفحه ٣٣٤ : السياسة التي ينتهجها هيرتسل في التركيز على
استصدار البراءة الدولية من القوى الكبرى ، وحتى بشأن صحة الموقف
الصفحه ٤٥٧ :
اعتبر حركة القسام بديلا منه. وفي هذا تكمن نقطة الضعف الرئيسية لحركة القسام ،
التي لم تعمر طويلا. ومع صحة
الصفحه ١٢ : حديثة ومتنوعة ، توصل العلماء إلى تقسيم تلك
العصور الطويلة إلى مراحل زمنية تقريبية. ومن خلال المسوحات
الصفحه ٢٨٤ : بالانتماء إلى العروبة ، واستعمال اللغة العربية في الحديث والتعبير ،
استمرا من دون انقطاع. فالوطن العربي ظل
الصفحه ٣ : الجغرافيا والكارتوغرافيا إلى حينه ، حتى أثبتت
الاكتشافات الحديثة غير ذلك. لكن المسألة ظلت عالقة بالأذهان
الصفحه ١ : بشأن فلسطين في العصر
الحديث.
وإذ تضمن الكتاب
فصلا مختصرا في عصور ما قبل التاريخ ، اعتبرته توطئة لما
الصفحه ٧ : غطت هذه القضية تاريخ
فلسطين ، بل تاريخ الوطن العربي ، الحديث.
ومن المرجح أن
الاسم فلسطين مشتق من
الصفحه ١٩ : الحجري الحديث.
وهم يعزون هذه الأزمة إلى التقلبات المناخية ، التي حركت سلسلة من الأزمات
الحياتية الدورية