الصفحه ٤٣ :
الفصل الثاني
عصور التاريخ الأولى
مقدمة
يعتبر ابتكار
الكتابة عتبة العبور من عصور ما قبل
الصفحه ٩ :
حدودها مفتوحة جنوبا على الجزيرة العربية.
ومن أقدم المصادر
التاريخية المتوفرة عن فلسطين كتاب هيرودوتس
الصفحه ٤٤ :
ويتفق العلماء على
أن الكتابة ظهرت في مجتمعات المدن ، وأن الحافز على ابتكارها كان تطور المعاملات
الصفحه ٤٢٩ :
ولا المنظمة تمتلك
الموارد الكافية لتمويل مشاريعها الاستيطانية. وكانت المقاومة العربية أشدّ عنفا
من
الصفحه ٥١ :
كافية ، عمدت مدن
ـ الدولة هذه إلى بناء قوتها العسكرية ، وسرعان ما انتقلت بدورها من الدفاع إلى
الصفحه ٨٣ : غياب المصادر الكافية ، تتضارب
الصفحه ١١٥ : المعروفة كافة ـ الزراعة
والصناعة والتجارة. وكانت الدولة ـ الملك والمقربون منه ـ مالكة الأرض الرئيسية
الصفحه ٢٦٦ : قبله ، أخذت
العلاقة بين هذا الحكم والناس تتردى ، على الصعد والمستويات كافة. فالإصلاحات
الإدارية التي
الصفحه ٢٧٢ : .
ومداخيل بلاد الشام من الضرائب لم تكن كافية لتسديد نفقات الجهاز الإداري المنتفخ ،
الذي وظفه الباب العالي في
الصفحه ٢٧٧ : ، سواء لأن بلاد الشام لم
تتمتع بأهمية كبيرة في نظر العثمانيين ، أو لأنها لم تملك القوة العسكرية الكافية
الصفحه ٢٧٨ : الشام ، الذي كانت لديه سياسة واضحة وحازمة لفرض السيطرة
والأمن على البلاد كافة ، لم يكن للحكومة العثمانية
الصفحه ٢٩٤ : والمرشحون. ومنذ سنة ١٩١٣ م ، ازداد
نشاط الجمعية ، وبادرت بالدعوة إلى توحيد نشاط كافة الأحزاب والمنظمات
الصفحه ٣٥٦ : بوعدهم في عمل ما بوسعهم لإيقاظ عاطفة اليهود في أنحاء العالم كافة وتأليبهم
لمعاضدة قضية الحلفا
الصفحه ٣٨٨ :
، التي كانت في موقع الدفاع ، لم تستطع توليد فعل كاف لصدّ الهجمة الصهيونية ـ الإمبريالية
عليها ، لكنها
الصفحه ٤٢٨ : . وكان واضحا له أن اليهود لن يستجيبوا للدعوة الصهيونية بأعداد
كافية لتغيير الواقع الديموغرافي في فلسطين ،