الصفحه ٣٦١ : الوزير في حكومة لندن ، هربرت
سامويل ، في مذكرة قدمها لحكومته ، ولبعض أعضاء البرلمان (١٩١٥ م) ، شرح فيها
الصفحه ٥٤٥ : العباسي : ١٧٦
إبراهيم الحلبي : ٢٤٢
أبشالوم (ابن داود) : ٩٥ ، ٩٦
إبشتاين ، دان : ٥٢٣
الصفحه ١٧٠ : موت معاوية ، وانتقال الخلافة إلى ابنه يزيد ، ظلت
الشام على ولائها لبني أمية. ومات يزيد ، ولحق به بعد
الصفحه ٩٦ :
الوراثة. فبعد مقتل ابنه الأكبر ، أمنون ، احتل مكانه أبشالوم (ابن معخا ، ابنة
تلمي ملك جشور). إلّا إن
الصفحه ٣٤٨ : في اليمن ، وابن سعود في نجد ، وابن رشيد في الكويت. وإذ راح الحسين بن علي
يحرق جسوره مع العثمانيين
الصفحه ٥٤٧ : ، ١٤٧ ، ١٥٥ ، ١٥٦
أدونياهو (ابن داود) : ٩٦
إديسا : ١٩٥ ـ ١٩٧ ، ١٩٩ ـ ٢٠٢ ، ٢٠٥
ـ أنظر أيضا : الرها
الصفحه ٩٥ : واعتبارات داخلية ، زوّج ابنه سليمان من نعامة ، ابنة الملك
العموني. وهو نفسه تزوّج من ابنة ملك جشور الأرامي
الصفحه ١٠٠ : الفينيقيين ، وتزوّج إيزابيل ، ابنة إتبعل ، ملك
صيدا. وإذ قوّى ذلك موقعه السياسي الإقليمي ، فإنه خلق له مشكلات
الصفحه ١٧٤ : المراتب ، ومنهم سرجون بن منصور ، رئيس الديوان أيام معاوية وابنه
يوحنا بن سرجون (يوحنا الدمشقي) وكانا في
الصفحه ١٨٠ :
الدولة الحمداني ابنة أخي الإخشيد ، واتفقا على أن تكون حلب وأنطاكيا وحمص لسيف
الدولة ، وبقية بلاد الشام
الصفحه ٩٤ : ، وخصوصا يهودا ،
الرافضة لزعامة شاؤول ، ابن السبط الصغير ـ بنيامين ـ وكل ذلك من منطلق قاعدة
العمل في خدمة
الصفحه ١٢٤ : ، وشقتها شوارع عريضة وفيها ساحات عامة ، وأبنية
وهياكل فخمة. ومن معالمها البارزة «الجمناسيوم» ، رمز الهلينة
الصفحه ١٧٩ : فلسطين ، إذ
نشب قتال بين قبيلتي لخم وجذام ، وخرج واليها (ابن الشيخ) على إرادة الخليفة ،
فاحتل ولاية الشام
الصفحه ٢٣٩ :
تولى الحكم سليمان
، الابن الأكبر لبايزيد عاد العثمانيون إلى بناء إمبراطوريتهم وفرض وجودهم. وبعد
الصفحه ٥٥٠ :
الأفضل (ابن صلاح الدين) : ٢١٥ ، ٢٢٤
، ٤٤٠
الأفغان : ٢٤٦
أفغانستان : ٥٠٦
الأفغاني