الصفحه ٦ : .
وروى المحدّث
الشهير السيّد هاشم البحراني في خلال معاجز الإمام عليّ الهادي عليهالسلام من كتابه مدينة
الصفحه ٣٠٣ : أَوْ مِثْلِها)(١).
وروى السيّد هاشم
البحراني في مدينة المعاجز عن ثاقب المناقب عن شاهويه بن عبد الله
الصفحه ٢٩٩ : .
السادس : ظهور
المعاجز والكرامات من هذا المرقد المنيف بقرب بلد ، وقد ذكر السيّد الأجل السيّد
عبد الكريم بن
الصفحه ٣ : وأخبار أخيه جعفر
التواب وبيان المعاجز التي ظهرت من مشهد العسكريين عليهماالسلام ونبذة ممّا ظهر من مشهد
الصفحه ١٢٨ : والتقوى بل من أهمّ إعانة على البرّ وأجلّ معاونة على التقوى
، ولعمري إنّ ظهور هذه المعاجز وتواترها في
الصفحه ١٤٠ : إن شاء الله
بصورة تفصيليّة ، والحكايات الآتية التي تجري مجرى الكرامات والمعاجز وإن كرهتها
أنفس قوم
الصفحه ١٩٢ : .
الثالثة : من ظهور
المعاجز في سامرّاء
قال العلّامة
النوري في دار السلام (١) : حدّثني الثقة الأمين آقا
الصفحه ٢٧٦ :
أمر الإمام عليهالسلام بالتجنّب عن جعفر
روى السيّد هاشم
البحراني في الحادي والسبعين من معاجز
الصفحه ٣٠٢ : ذكرناه.
وسيأتي في معاجز
عليّ الهادي عليهالسلام أنّ أبا هاشم الجعفري كان يصلّي الفجر ببغداد ويسير على
الصفحه ١٠٤ :
الكريم على أن
يهجموا مجتمعين على مركز الحكومة المحتلّة الواقع خارج المدينة وأن يقتلوا كلّ من
فيه
الصفحه ٢٦٨ : :
أبو الحسن عليّ بن جعفر سكن العريض من نواحي المدينة فنسب ولده إليها ، له كتاب في
الحلال والحرام.
وقال
الصفحه ٢٦٩ : أبي جعفر عليهالسلام بالمدينة وعنده عليّ بن جعفر عليهالسلام وأعرابيّ من أهل المدينة جالس ، فقال
الصفحه ٣٠٠ : أراد الرواح من سامرّاء
إلى المدينة ، أو منها إلى سامرّاء ، لأنّه منحرف عن طريق المدينة بخلاف بلد
سامرّا
الصفحه ٣١٩ :
فمن بعض كراماته
أنّه لمّا دخل تيمور مدينة بروسا مالت التتار معه فلم يجد أهل البلاد لهم معه حيلة
الصفحه ٤١ : قرية على بعد سبعة فراسخ من مدينة همدان إلى جهة العراق بين همدان
وكرمانشاه ، فيها نحو ثلاثمائة بيت وعدد