الصفحه ٣٨٠ :
وذاك يوم احترقت
أخشابها
بشمعة زاد بها
التهابها
وأخبر الشاه
حسين فيها
الصفحه ٨٦ : على حدّ قول الشاعر :
شمس ولا كالشمس
عند زوالها
بدر ولا كالبدر
في نقصانه
الصفحه ١٧٦ : بالملك والعزل وانفسدت دولة بني العبّاس لم
تزل سرّ من رأى في تناقص للاختلال الواقع في الدولة بسبب العصبيّة
الصفحه ١٦ : الآخر ـ ذكره الحموي في المعجم قال : ومنه قول المنتصر :
إلى الله أشكو
عبرة تتحيّر
الصفحه ١٥ : ـ وشاهده قول البحتري (١) :
وأرى المطايا لا
قصور بها
عن ليل سامرّاء
تذرعه
الصفحه ٥٥ : تبع
أباه وجدّه في القول بخلق القرآن ، وقتل أحمد بن نضر الخزاعي بعد أن أحضره من
بغداد إلى سامرّا
الصفحه ٦١ : حوله ويبقى قائما وحده. فقال : من أين لكم هذا؟ قالوا
: من قوله تعالى : (فَلَمَّا تَجَلَّى
رَبُّهُ
الصفحه ٢١٧ :
وأرزاق الناس من
حيث لا يحتسبون ، قال : هذا يقع كثيرا ، فمنه قول ابن أبي فنن في أبيات عملها
المعنى
الصفحه ٢٩٣ :
بكونه متوطّنا فيها ، لكن ظاهر قول الخطيب البغدادي أنّه مات في حبس سامرّاء ، قال
في حرف الدال من تاريخ
الصفحه ٢٧ : يأخذ
الخراجا
في ذلك الموضع
حيث راجا
وصحّفت على كلا
القولين
الصفحه ٣٣ : وله الأشعار الرائقة.
ومن شعره قوله :
أنا ابن أناس
موئل الناس جودهم
فأضحوا
الصفحه ٧٧ :
حرّا ولا قرّا
ولا تستوخم
وللشعراء في ذكر
الجعفري أشعار كثيرة ، ومن أحسن ما قيل فيه قول
الصفحه ٨٠ : الشعراء أن يعملوا فيه شعرا ، فمن ذلك قول علي ابن الجهم (١) في الجعفري الذي للمتوكّل :
وما زلت
الصفحه ١٠٧ : جنوبها ، وذلك على
مسافة قليلة من صدره. وأضاف ابن سرابيون إلى ذلك قوله : إنّه كان على القاطول جسر
من
الصفحه ١٠٨ : فاتكم من وقتكم وما يقدّم
قولي شرّا ولا يؤخّر خيرا.
قال أبو علي :
فاجتزت بعد سنيّات بسرّ من رأى فرأيت