الصفحه ١٥٥ : الراهب ؛ رجل من الملكيّة بنى الصومعة
ونزلها فصارت تعرف به ، وقد قيل في هذا الدير أشعار ، ووصف طيبه ونزهته
الصفحه ٢٧٩ :
والسار وراء السر
، والدلولاء الدل ، وعاشوراء العاشر من المحرّم.
قال ابن الأعرابي
: والخابور اسم
الصفحه ١٤٣ : والقار
يهتزّ كالغصن في
صلب مسوّدة
كأنّ دارسها جسم
من القار
تلهيك
الصفحه ٢٤٦ : الدنان
طريحا والمعاصير
قوم إذا نفح
الناي الطويل لهم
قاموا كما قامت
الأجداث
الصفحه ١٤٥ :
غزال
ذي دلال مفوّض
آب نوس
كم لثمت الصليب
في الجيد منه
كهلال
الصفحه ٣٦٥ :
البلاد العديدة ، وملك بن الممالك ما لم تملّكه أحد ممّن تقدّمه من الخلفاء
والملوك ، وخطب له ببلاد الأندلس
الصفحه ١٥٤ : في
العاشقين ظبى
فمن نا منه
مغترّا بها ضربا
الأبيات.
٤٠ ـ دير الخوات
هذا
الصفحه ١٨٩ :
هواؤها من
الوباء جنّة
كأنّها من نفحات
الجنّة
قال الحسين بن
الضحّاك يصف سامرّا
الصفحه ١٦٩ :
٥٢٩ ميلادي ، وشايعها الناس من كلّ طبقة ، وإنّ بها جماعة من العرب منهم الحارث
ابن عمرو بن حجر الكندي
الصفحه ٣٥٩ : : كان الناصر لدين الله من أفاضل الخلفاء وأعيانهم ، بصيرا بالأمور ،
مجرّبا سائسا مهيبا مقداما عارفا شجاعا
الصفحه ٣١٣ :
وأجيئك وأقضي
حقّك. قال : ولم لا تدخل يا أبا الطيب؟ فقلت له : الدار لها مالك لا أدخلها من غير
إذنه
الصفحه ١٨٥ : لما جمع الله في أرضه من مرافق الخيرات وما يوجد فيها من غضارة
العيش ، وخصب المحل ، وطيب المستقرّ وسعة
الصفحه ٣١٢ :
[مقبرة الحسين بن
عليّ الهادي عليهالسلام]
ومنها : مقبرة
الحسين بن عليّ الهادي عليهالسلام
الصفحه ١٤٤ :
وشماسه
لا أعدم الكأس
من يدي رشأ
يزري على المسك
طيب أنفاسه
كأنّه
الصفحه ١٨٦ : الحساب وتضمّنته كتب الأوائل من الحكماء في الإقليم الرابع وهو
الإقليم الأوسط الذي يعتدل فيه الهواء في جميع