الصفحه ٢٧ : ، وقد فعل ذلك بعض سلاطين المسلمين أيضا.
ثم سافرنا إلى
مدينة نذربار (٦٠) ، وضبط اسمها بنون وبذال معجم
الصفحه ١٩ : الفرس من
المطمورة سالما فأتوا به ولده فكان من الاتفاق الغريب أنه ركب الفرس وتوجّه إلى
دهلي فخرج عليه
الصفحه ٤٤ : ، وجعلوا على
بابه شبكة لئلا يدخله الطير.
ثم سافرنا من
المدينة بدفتّن إلى مدينة فندرينا (١١٥) ، وضبط اسمها
الصفحه ١٥١ : ، والبساتين والقرى والمزارع منتظمة بجانبي هذا النهر من مدينة
الخنسا إلى مدينة خان بالق ، وذلك مسيرة أربعة
الصفحه ٢٣ : ، وسمى ذلك
قبور عاشقان ، وتفسير ذلك بلسانهم قبر العاشقين.
ثم سافرنا من
مدينة ظهار إلى مدينة أجين ، وضبط
الصفحه ٢٤ :
ثم سافرنا من
مدينة أجين إلى مدينة دولة أباد (٥١) وهي المدينة الضخمة العظيمة الشأن الموازية لحضرة
الصفحه ١٨٢ : الأشياخ أبا محمد ابن فرحون (٧٠).
ثم سافرنا من
المدينة إلى العلا وتبوك ، ثم إلى بيت المقدس ، ثم إلى مدينة
الصفحه ٢٣٩ :
ثم سافرت من مراكش
صحبة الرّكاب العليّ : ركاب مولانا أيده الله فوصلنا إلى مدينة سلا ، ثم إلى
الصفحه ٢٢٠ : الله الساحلي المعروف
بالمعمّم (٣١).
ثم سافرت منها إلى
مدينة بلش (٣٣) وبينهما أربعة وعشرون ميلا ، وهي
الصفحه ٢١٨ :
أيام ، ثم سافرت منها إلى مدينة مربلة (٢٥) والطريق بينهما صعب شديد الوعورة ، ومربلة بليدة حسنة خصبة
الصفحه ٣٤٨ : .............................. ٢١٢
من جبل الفتح إلى مدينة رندة حيث اجتمع
بقاضيها ابن عمه أبي القاسم............. ٢١٧
التوجه من
الصفحه ٢٢ : سرنا من جنديري
إلى مدينة ظهار ، وضبط اسمها بكسر الظاء المعجم ، وهي مدينة المألوة أكبر عمالة
تلك البلاد
الصفحه ١٠ :
إلى منزل هيلو (١٤) ، ورحلنا منه إلى مدينة بيانة (١٥) ، وضبط اسمها بفتح الباء الموحدة وفتح اليا
الصفحه ٢٩ : ويزيد كثرة.
وسافرنا من هذه
المدينة يعني كنباية إلى بلدة كاوي (٧١) ، وهي على خور فيه المد والجزر وهي من
الصفحه ٢٢٩ : وأقمت بها شهورا (٥٤) ، ثم سافرت منها إلى مدينة سلا (٥٥) ، ثم سافرت من سلا فوصلت إلى مدينة مراكش (٥٦