الصفحه ٨٩ : الوقت نهضنا سوية وتقدمنا حسب الترتيب التالي :
دليل ، فبوقي ،
فحامل الراية (١) ثم ثلاثة خيول مسحوبة
الصفحه ١٣٤ : الأولى وبضربة سهلة شطر الرزمة شطرين فأعقبه حسن بك وهو شاب أنيس فقصم
الرزمة أيضا ، ثم جاء عزيز آغا فنجح
الصفحه ٢٥٠ : القبليين إلا ثلاثة أو أربعة ، وأضاف قائلا : بأن ليس من
صالحه أن يحتفظ بخدم من أهل المدن أو القرى ثم أردف
الصفحه ٥٩ : تمر ب (تازه خور ماتو) ، ثم تتلاشى تدريجا بعد ذلك على ما
يقال.
إنني لمسرور جدّا
لاختياري هذا الطريق
الصفحه ١٠٥ : في فتوحاتكم سنة بعد أخرى في هندوستان؟» ثم أردف
قائلا : «وأرجو أن لا تأخذ سؤالي هذا مأخذ سوء». فأجبته
الصفحه ١٦٠ : رحيلنا من
السليمانية ، ثم بدأ الارتقاء فورا في قاع مسيل جاف في بادىء الأمر ، ومن ثم على
سفوح التل الشديدة
الصفحه ٢٣٥ : أنه ثلاثة وثلاثون عاما ، فأبدى ملاحظة باللّغة الكردية قائلا بأنني أظهر
وكأنني ابن الأربعين. ثم سألني
الصفحه ٢٣٧ : مفيدا مما حواه من المعلومات إلا أنه كان مسترسلا لا تكلف فيه. ثم التفت
إلى موسى خان وخاطبه بالكردية قائلا
الصفحه ٢٤٩ :
في أقراصه ،
والزبدة الطرية ، والشنين ، والإجاص والعنب. بقينا هنا حتى التاسعة والدقيقة
العاشرة ، ثم
الصفحه ٣١ : حتى
الثانية عشرة) ثم أعقبتها هبات ريح جنوبية شرقية قوية. أما البراغيث والبعوض ،
وذكراي لمتاعبي في
الصفحه ٦٤ : ليصب بمياه (ليلان) ، وعندها طالعنا منظر هتف القوم له
سرورا واغتباطا. وكان ثمة ساقية تدير طاحونة صغيرة
الصفحه ٩٠ : الترجل إذ استحال عليّ التقدم بعد ذلك راكبا. ثم ارتقينا
درجات سلم جميل يؤدي إلى بهو الاستقبال الذي لو عمر
الصفحه ٩٩ : الأيام» وقد أخذني العجب عند ملاحظتي حرية هؤلاء الشبان غير الشرقية
في حضرة والدهم ، فلم يكن ثمة تكلف في
الصفحه ١٥٣ : ما تبقى في الماعون منه كي
لا يلحظ أحد من أي جانب تناول طعامه ، ثم يدعو أحد الخدم ليرفع المائدة وليأتي
الصفحه ١٥٤ : ، ويليه في الدخول عليه رئيس عشيرة (مه روري) ـ كذا
ـ فيجلس إلى جانب الكهيا ثم يدخل رؤساء القبائل الآخرون